فندق «برج رافال كمبينسكي» يحصد جائزة «الفندق الجديد الرائد في الشرق الأوسط»

فندق «برج رافال كمبينسكي» يحصد جائزة «الفندق الجديد الرائد في الشرق الأوسط»
TT

فندق «برج رافال كمبينسكي» يحصد جائزة «الفندق الجديد الرائد في الشرق الأوسط»

فندق «برج رافال كمبينسكي» يحصد جائزة «الفندق الجديد الرائد في الشرق الأوسط»

* فاز فندق «برج رافال كمبينسكي» بجائزة «الفندق الجديد الرائد في منطقة الشرق الأوسط» لعام 2015 من حيث الفخامة وامتياز معايير الخدمة على مستوى تصنيف فنادق الـ«5 نجوم»، وذلك خلال الحفل السنوي الثاني والعشرين لجوائز السفر العالمي الذي أقيم في دبي. بدأت رحلة فندق «برج رافال كمبينسكي» مع عشاق الرفاهية والحياة الفاخرة منذ شهر مارس 2014 حيث نقلهم بعلوه الاستثنائي الخاطف للأنظار بصفته أعلى برج سكني في الرياض، إلى عالم الرقي والفخامة والإبداع في التصاميم ذات اللمسات التراثية السعودية ومفهوم الحداثة الأوروبية. ومع أعلى معايير الخدمة الراقية وأفخم التصاميم العمرانية، يحتضن فندق «برج رافال كمبينسكي» 349 غرفة وجناحًا حيث إبداع التفاصيل ودقة التنفيذ، كما يضم مطاعم ومقاهي فاخرة لأصحاب الذوق الرفيع ومحبي التميز والإبداع. هذا بالإضافة إلى وجود مركز تجاري وسط البرج. كما ينفرد فندق «برج رافال كمبينسكي» بتجربة الرخاء والاسترخاء في منتجعه الصحي الأوروبي للباحثين عن رحلة هدوء وراحة نفسية وجسدية، حيث برك السباحة في الهواء الطلق للنساء والرجال من أجل تحقيق الرضا الكامل والاستمتاع اللامتناهي. استحق فندق «برج رافال كمبينسكي» نيل جائزة «الفندق الجديد الرائد في الشرق الأوسط» لما يشهده حتى اليوم الزائر في قلب مدينة الرياض من تميز في مفهوم الضيافة الراقية حتى بات رمزًا للأصالة السعودية والأناقة الأوروبية.



تهديدات ترمب بفرض رسوم جمركية تضغط على أسعار النفط

منصة نفط بحرية قبالة ساحل هنتنغتون بيتش بكاليفورنيا (رويترز)
منصة نفط بحرية قبالة ساحل هنتنغتون بيتش بكاليفورنيا (رويترز)
TT

تهديدات ترمب بفرض رسوم جمركية تضغط على أسعار النفط

منصة نفط بحرية قبالة ساحل هنتنغتون بيتش بكاليفورنيا (رويترز)
منصة نفط بحرية قبالة ساحل هنتنغتون بيتش بكاليفورنيا (رويترز)

انخفضت أسعار النفط يوم الثلاثاء، متأثرة بارتفاع الدولار، بعد أن هدد الرئيس المنتخب دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية على كندا والمكسيك والصين، إضافة إلى تقييم المستثمرين تأثير وقف إطلاق النار المحتمل بين إسرائيل و«حزب الله».

وبحلول الساعة 01:06 بتوقيت غرينيتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 28 سنتاً، أو 0.38 في المائة، إلى 72.73 دولار للبرميل. وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 32 سنتاً، أو 0.46 في المائة، إلى 68.62 دولار.

وهبطت أسعار الخامين القياسيين دولارين للبرميل عند التسوية الاثنين، بعد تقارير تفيد بقرب إعلان اتفاق لوقف إطلاق النار بين «حزب الله» وإسرائيل، وهو ما أدى إلى عمليات بيع للنفط الخام.

وقال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، إنه سيوقع على أمر تنفيذي يفرض رسوماً جمركية بنسبة 25 في المائة على جميع المنتجات المقبلة إلى بلده من المكسيك وكندا. ولم يتضح ما إذا كان هذا يشمل واردات النفط، أم لا.

وأثّر إعلان ترمب، الذي قد يؤثر على تدفقات الطاقة من كندا إلى الولايات المتحدة، على السلع الأساسية المقومة بالدولار. وتذهب الغالبية العظمى من صادرات كندا من النفط الخام البالغة 4 ملايين برميل يومياً إلى الولايات المتحدة، واستبعد محللون أن يفرض ترمب رسوماً جمركية على النفط الكندي، الذي لا يمكن استبداله بسهولة، لأنه يختلف عن الأنواع التي تنتجها بلاده.

وقالت 4 مصادر لبنانية رفيعة المستوى، إن من المتوقع أن يعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، وقفاً لإطلاق النار في لبنان بين «حزب الله» وإسرائيل خلال 36 ساعة.

وقال محللون في «إيه إن زد»: «وقف إطلاق النار في لبنان يقلل من احتمالات فرض الإدارة الأميركية المقبلة عقوبات صارمة على النفط الخام الإيراني». وإيران، التي تدعم «حزب الله»، عضوة في منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك)، ويبلغ إنتاجها نحو 3.2 مليون برميل يومياً، أو 3 في المائة من الإنتاج العالمي.

وقال محللون إن الصادرات الإيرانية قد تنخفض بمقدار مليون برميل يومياً، إذا عادت إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترمب إلى حملة فرض ضغوط قصوى على طهران، وهو ما سيؤدي إلى تقليص تدفقات النفط الخام العالمية.

وفي أوروبا، تعرضت العاصمة الأوكرانية كييف لهجوم بطائرات مسيرة روسية في وقت مبكر يوم الثلاثاء، وفقاً لما قاله رئيس بلدية المدينة فيتالي كليتشكو. وتصاعدت حدة الصراع بين موسكو، المنتج الرئيسي للنفط، وكييف هذا الشهر، بعد أن سمح بايدن لأوكرانيا باستخدام أسلحة أميركية الصنع لضرب عمق روسيا، في تحول كبير في سياسة واشنطن إزاء الصراع.

من ناحية أخرى، قال وزير الطاقة الأذربيجاني برويز شاهبازوف لـ«رويترز»، إن «أوبك بلس» قد تدرس في اجتماعها يوم الأحد المقبل، الإبقاء على تخفيضات إنتاج النفط الحالية بدءاً من أول يناير (كانون الثاني)، وذلك بعدما أرجأت المجموعة بالفعل زيادات وسط مخاوف بشأن الطلب.