الاتحاد الأوروبي يدعو إلى وقف «فوري» للعنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين

جانب من المواجهات بين القوات الإسرائيلية والفلسطينيين في الضفة الغربية (أ.ف.ب)
جانب من المواجهات بين القوات الإسرائيلية والفلسطينيين في الضفة الغربية (أ.ف.ب)
TT

الاتحاد الأوروبي يدعو إلى وقف «فوري» للعنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين

جانب من المواجهات بين القوات الإسرائيلية والفلسطينيين في الضفة الغربية (أ.ف.ب)
جانب من المواجهات بين القوات الإسرائيلية والفلسطينيين في الضفة الغربية (أ.ف.ب)

قال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية، بيتر ستانو، في بيان، إن الاتحاد الأوروبي يتابع أحداث العنف في المسجد الأقصى «بقلق بالغ»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
وأضاف ستانو، اليوم (الجمعة): «لا بد أن يتوقف العنف على الفور»، داعياً إلى احترام الوضع القائم للمواقع المقدسة وتجنب سقوط قتلى أو مصابين من المدنيين، وأوضح أن «التعاون الأمني الفلسطيني - الإسرائيلي أمر ضروري».

وتابع: «يتحمل جميع الزعماء مسؤولية التصرف ضد المتطرفين. ويجدد الاتحاد الأوروبي دعوة جميع الأطراف إلى المشاركة في جهود خفض التصعيد».



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».