إنفوغراف... الجواسيس الروس المطرودون من أوروبا وأميركا

أدى الغزو الروسي لأوكرانيا إلى طرد مسؤولين وضباط استخبارات تابعين لموسكو من أوروبا وأميركا، بتهمة التجسس لصالح روسيا، في عملية طرد جماعي هي الأكبر في التاريخ.
وطرد الجواسيس الروس على هذا النطاق لم يسبق له مثيل، إذ شمل أكثر من ضعف عدد الذين تم ترحيلهم في 2018 عندما طردت 28 دولة غربية 153 من الجواسيس الروس المشتبه بهم، رداً على محاولة روسيا اغتيال سيرغي سكريبال، ضابط الاستخبارات الروسي السابق الذي تجسس لحساب بريطانيا.
وذكرت تقارير صحافية أن عدد المسؤولين الروس المطرودين من أميركا وأوروبا منذ بدء الحرب الأوكرانية يصل إلى أكثر من 400 شخص.
ويوضح الإنفوغراف التالي أعداد الدبلوماسيين الروس المطرودين من أوروبا والولايات المتحدة الأميركية منذ بداية الغزو الأوكراني في 24 فبراير (شباط) حتى السابع من أبريل (نيسان) الجاري: