زيادة طفيفة بأسهم أوروبا مع هبوط قطاع النفط

زيادة طفيفة بأسهم أوروبا مع هبوط قطاع النفط
TT

زيادة طفيفة بأسهم أوروبا مع هبوط قطاع النفط

زيادة طفيفة بأسهم أوروبا مع هبوط قطاع النفط

ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم (الخميس)، مدفوعة بمكاسب لأسهم شركات صناعة السيارات والقطاعات الدفاعية، في حين هوت أسهم شركات النفط، إذ تسببت خطة أميركية للسحب من الاحتياطيات البترولية الاستراتيجية في نزول أسعار الخام، حسب وكالة أنباء «رويترز».
وارتفع المؤشر الأوروبي 0.2 في المئة رغم انخفاض أسهم شركات النفط 1.5 في المئة.
كما ارتفع المؤشر «فايننشال تايمز 100» بلندن 0.1 في المئة بعد أن أظهرت بيانات نمو الاقتصاد البريطاني أسرع مما كان متوقعا في الربع الرابع من العام الماضي.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.