إنفوغراف... الأوليغارشية الروسية في الريفييرا الفرنسية

الأوليغارشية الروسية في الريفييرا الفرنسية (الشرق الأوسط)
الأوليغارشية الروسية في الريفييرا الفرنسية (الشرق الأوسط)
TT

إنفوغراف... الأوليغارشية الروسية في الريفييرا الفرنسية

الأوليغارشية الروسية في الريفييرا الفرنسية (الشرق الأوسط)
الأوليغارشية الروسية في الريفييرا الفرنسية (الشرق الأوسط)

جمدت الحكومة الفرنسية أكثر من نصف مليار يورو من القصور الفخمة التابعة لأغنياء روس، وذلك ضمن العقوبات التي تُفرض على روسيا وسط غزوها أوكرانيا.
ومن بين القصور التي طالتها التدابير الفرنسية: «قصر شاتو دي لا كروا» (رُمّم بقيمة 165 مليون دولار)، و«فيلا هيير» (سعرها بلغ 140 مليون دولار)، و«فيلا ألتير»، و«لا شبان ولوسيتو»، و«فيلا نيلكوت»، و«قصر فاديم موشكوفيتش».
ويوضح الإنفوغراف التالي مواقع القصور الستة المعنية، وملكية كل منها:



كرات غامضة تتسبب بإغلاق 9 شواطئ في سيدني

عينات من الحطام الكروي مجهول الهوية الذي عثر عليه على الشاطئ في شاطئ مانلي و8 شواطئ أخرى في شمال سيدني بنيو ساوث ويلز (د.ب.أ)
عينات من الحطام الكروي مجهول الهوية الذي عثر عليه على الشاطئ في شاطئ مانلي و8 شواطئ أخرى في شمال سيدني بنيو ساوث ويلز (د.ب.أ)
TT

كرات غامضة تتسبب بإغلاق 9 شواطئ في سيدني

عينات من الحطام الكروي مجهول الهوية الذي عثر عليه على الشاطئ في شاطئ مانلي و8 شواطئ أخرى في شمال سيدني بنيو ساوث ويلز (د.ب.أ)
عينات من الحطام الكروي مجهول الهوية الذي عثر عليه على الشاطئ في شاطئ مانلي و8 شواطئ أخرى في شمال سيدني بنيو ساوث ويلز (د.ب.أ)

أغلقت 9 شواطئ في سيدني بعد أن جرفت الأمواج حطاماً كروي الشكل إلى الشواطئ، وفقاً لما أعلنته السلطات المحلية اليوم (الثلاثاء).

ومن بين الشواطئ التي تم إغلاقها بسبب اكتشاف «حطام كروي أبيض - رمادي»، شاطئ مانلي الشهير في منطقة الشواطئ الشمالية بسيدني.

وقالت بلدية الشواطئ الشمالية إن هيئة حماية البيئة في ولاية نيو ساوث ويلز، أبلغتها بوجود الحطام. وأضافت البلدية أنها «تعمل بشكل وثيق مع الهيئة الحكومية لجمع عينات لإجراء الفحوصات».

وأوضحت البلدية: «حتى الآن، معظم العينات المكتشفة بحجم حبات الرخام، مع وجود بعض القطع الأكبر حجماً». وأشارت إلى أنها تعمل على «تنظيم الإزالة الآمنة لهذه المواد وتفقد الشواطئ الأخرى». كما نصحت الجمهور بالابتعاد عن الحطام.

وأغلق بعض الشواطئ الشهيرة في سيدني، بما في ذلك شاطئ كوجي في الضواحي الشرقية، في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي بعد أن جرفت الأمواج كرات سوداء غامضة إلى هناك. وتكرر حدوث واقعة مشابهة في ديسمبر (كانون الأول) بالقرب من مطار سيدني.

وبشأن الحطام الذي جرفته الأمواج في أكتوبر، قالت هيئة حماية البيئة إن النتائج تشير إلى أن «مصدرها على الأرجح يعود إلى جهة تطلق نفايات مختلطة»، مضيفة أنه لم يتم تحديد المصدر بدقة.