شاهد... كاظم الساهر يغني مع حفيدتيه في حفله بلوس أنجليس

كاظم الساهر مع حفيدتيه سناء وآية في حفل لوس أنجليس (فيسبوك)
كاظم الساهر مع حفيدتيه سناء وآية في حفل لوس أنجليس (فيسبوك)
TT

شاهد... كاظم الساهر يغني مع حفيدتيه في حفله بلوس أنجليس

كاظم الساهر مع حفيدتيه سناء وآية في حفل لوس أنجليس (فيسبوك)
كاظم الساهر مع حفيدتيه سناء وآية في حفل لوس أنجليس (فيسبوك)

خطف النجم العراقي كاظم الساهر الأنظار، خلال حفله الغنائي الأخير في لوس أنجليس الأميركية، وهو يغني مع حفيدتيه، خلال جولته في مدن أميركا وكندا والتي تستمر حفلاته حتى الأول من أبريل (نيسان) المقبل.
ونشر حساب الفنان الرسمي عبر منصات التواصل الاجتماعي، مقاطع مصورة وهو يدخل المسرح خلال حفلته في مدينة لوس أنجليس أول من أمس، بصحبة حفيدتيه سناء وآية من ابنه الأكبر وسام.

وجلس الساهر على كرسي، وضم حفيدتيه إليه وردد معهما كلمات أغنيته الشهيرة عيد العشاق، وسط حفاوة وتفاعل كبير من جمهوره.
وتزوج كاظم مرة واحدة من ابنة عمه وانتهى الزواج بالطلاق بعد أن رزق بولدين، وسام وعمر، في 1981 و1987. وكان عمره عند الزواج 19 عاماً فقط، ويقول كاظم عن هذه الزيجة في إحدى اللقاءات الصحافية: «ربما الزواج المبكر سبب فشل زيجتي الوحيدة، تزوجت وعمري 19 عاماً، وكانت هي بنفس السن تقريباً، لم نكن ناضجين».



الأشخاص الغاضبون «أكثر ميلاً للنجاح»... كيف؟

الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
TT

الأشخاص الغاضبون «أكثر ميلاً للنجاح»... كيف؟

الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)

كشف أحد علماء الأعصاب أن الأشخاص الغاضبين أكثر ميلاً للنجاح. وقال الدكتور جاي ليشزينر إن الشعور بالغضب قد يكون «محركاً مهماً» للنجاح في العالم الحديث لأنه يدفعنا إلى «إزالة أي تهديدات» وتحقيق أهدافنا، وفقاً لصحيفة «التلغراف».

وأوضح الأكاديمي، وهو أستاذ في علم الأعصاب والنوم في مستشفى كينغز كوليدج في لندن، أن الغضب يمكن أن يخدم «غرضاً مفيداً للغاية» ويمكّن من تحقيق نتائج أكثر ملاءمة.

وفي حديثه ضمن بودكاست Instant Genius، قال الدكتور ليشزينر إن هرمون التستوستيرون يلعب دوراً رئيساً في ذلك، حيث يستجيب الهرمون - الذي تشير بعض الدراسات إلى أنه مرتبط بالعدوانية والغضب - للنجاح.

وتابع «لذا، إذا فزت في رياضة، على سبيل المثال - حتى لو فزت في الشطرنج الذي لا يُعرف بشكل خاص أنه مرتبط بكميات هائلة من العاطفة - فإن هرمون التستوستيرون يرتفع... تقول إحدى النظريات إن هرمون التستوستيرون مهم بشكل أساسي للرجال على وجه الخصوص لتحقيق النجاح».

«شعور مهم»

وحتى في العالم الحديث، لا يزال الغضب يشكل حافزاً مهماً للنجاح، بحسب ليشزينر، الذي أوضح «إذا أعطيت الناس لغزاً صعباً للغاية لحله، وجعلتهم غاضبين قبل أن تقدم لهم هذا اللغز، فمن المرجح أن يعملوا عليه لفترة أطول، وقد يجدون فعلياً حلاً له... لذا، فإن الغضب هو في الأساس عاطفة مهمة تدفعنا إلى إزالة أي تهديدات من هدفنا النهائي».

وأشار إلى أن المشكلة في المجتمعات البشرية تكمن في «تحول الغضب إلى عدوان».

لكن الغضب ليس العاطفة الوحيدة المعرضة لخطر التسبب في الضرر، حيث لاحظ أن مشاعر أخرى مثل الشهوة أو الشراهة، قادرة على خلق مشكلات أيضاً. وتابع «كلها تخدم غرضاً مفيداً للغاية، ولكن عندما تسوء الأمور، فإنها تخلق مشكلات».

ولكن بخلاف ذلك، إذا استُخدمت باعتدال، أكد الدكتور أن هذه الأنواع من المشاعر قد يكون لها بعض «المزايا التطورية».