موجز إعلامي

موجز إعلامي
TT

موجز إعلامي

موجز إعلامي

* المحطتان الرابعة والخامسة تمنحان «المحافظين» وقتًا على الهواء أطول
* لندن - «الشرق الأوسط»: منحت القناتان الرابعة والخامسة حزب المحافظين ثلث الوقت المخصص للتغطية المباشرة للحملة الانتخابية في النشرات الإخبارية لحزب المحافظين في أول 19 يوما من الحملة الانتخابية. كذلك منحت كل من «بي بي سي» و«سكاى نيوز» في برامجهما الإخبارية الرئيسية وقتا أطول لمتحدثين من حزب المحافظين، مقارنة ببقية الأحزاب، حسبما أوضح استطلاع رأي حول التغطية الانتخابية تجريه حاليا جامعة «كارديف».
ومنحت قناة «آي تي في» وقتا أطول نسبيا لمتحدثين من حزب العمال بلغت نسبته 26.9 في المائة مقارنة بـ25.1 في المائة لصالح المحافظين.

* تعرف على من يقف وراء شخبطات «غوغل»
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: يتحدث ريان غيرميك، رئيس فريق «شخبطات غوغل» الذي شارك في ابتكار أشهر الشخبطات التي ظهرت على موقع «غوغل»، عن صفات تلك الشخبطات الجيدة. ويقول غيرميك، الذي يقود فريقا من أكثر من مائة شخص موزعين حول العالم، إن فريقه ينتج نحو 400 رسم في العام من بينها ما يتراوح بين 50 إلى 100 من الرسوم المتحركة، و12 من الرسوم التفاعلية، حيث يخطط الفريق لفعاليات يعتزم ابتكار رسوم تعبر عنها قبل ميعاد الفعالية بـ18 شهرا.
ويقول غيرميك إنه لا توجد قيود على النواحي الإبداعية لدى الفريق سوى ضرورة أن تكون كلمة «غوغل» ظاهرة في كل رسم، بالإضافة إلى المساحة التي ستشغلها من الرسوم.

* باري نومان: أنا استثناء كبقية الصحافيين
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: يعد باري نومان من الصحافيين البارزين في صحيفة «وول ستريت»، حيث نشر له أكثر من 400 مقال على الصفحة الأولى على مدار 43 عاما قضاها في الصحيفة قبل تقاعده عام 2013. ويعمل حاليا مدربا للكتابة الصحافية في الصحيفة.
ونشر نومان مجموعة من أعماله ضمن مشروع يحمل اسم «نيوز مي» يوضح فيه الأسلوب الذي اتبعه في كتابة أعماله الصحافية. ويقول نومان إنه يتعين على المراسل أن يبرز أفضل جزئية في عمله في مقدمة الخبر، مثلما كتب في أحد تقاريره عن الإجراءات المشددة التي اتبعتها الولايات المتحدة إزاء منح حق اللجوء للفيتناميين من ساكني القوارب.

* بيتر هامبي يغادر «سي إن إن» ويتجه إلى «سناب شات»
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: على العكس من الكثير من المراسلين الشباب المهتمين بتغطية الأخبار السياسية، والذين يعدون العمل مراسلا لدى قناة «سي إن إن» هو قمة هرم الصحافة التلفزيونية، يرى بيتر هامبي أن العمل محررا في تطبيق يحظى بشعبية كبيرة هو أمر يمثل إغراء كبيرا بالنسبة له.
وقد تبدو هذه الخطوة مثيرة للفضول بعض الشيء، فتطبيق «سناب شات»، الذي يحظى بشهرة بين المراهقين يعتمد على إرسال صور، ورسائل بين المستخدمين تختفي بعد 10 ثوان، لكن الشركة الناشئة حديثا عبرت عن تطلعاتها نحو التوسع، حيث تسعى عبر مشروعها المسمى «ديسكفر» إلى أن تكون منصة إعلامية يتم عليها نشر مواد أصيلة من وسائل إعلامية مرموقة مثل «إي إس بي إن» و«ناشيونال جيوغرافيك» و«سي إن إن».



انطلاق المنتدى السعودي للإعلام 19 فبراير المقبل

المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
TT

انطلاق المنتدى السعودي للإعلام 19 فبراير المقبل

المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)

تنطلق النسخة المقبلة من «المنتدى السعودي للإعلام» في الرياض بتاريخ 19 وتستمر حتى 21 فبراير (شباط) 2025، حسبما أعلن رئيسه محمد الحارثي خلال لقاء استضافه معرض «ميبكوم» العالمي بمدينة كان الفرنسية، بحضور مسؤولي كبرى شركات الإنتاج الدولية، والمتخصصين.

وعدّ الحارثي البُعد الدولي للمنتدى أحد أهم مسببات إعلانه في «مبيكوم»، بجانب المشاركة في معرض «IBC» للإنتاج الإعلامي والبث الرقمي، بمدينة أمستردام الهولندية، مشيراً إلى أن اللجنة المنظمة «تبذل جهوداً مضاعفة هذا العام لتقديم نسخة أفضل مما سبق، باعتبار كل نجاح تحدياً لنجاح أكبر».

وأكد أهمية تعزيز وصول المنتدى ومعرضه المصاحب «مستقبل الإعلام» (فومكس) لأكبر قدر من الجماهير مع جذب الشركات الدولية، لافتاً إلى أن المعرض الذي يعد الأكبر من نوعه في المنطقة، يجمع نحو 200 شركة من 30 دولة، ليكون منصة تفاعلية تستعرض أحدث التقنيات والابتكارات بالمجال.

وأضاف أن السعودية تشهد حراكاً مستمراً على الأصعدة كافة وبمختلف المجالات ضمن «رؤية 2030»، و«هو ما يعطي فرصاً أكبر للنمو الإعلامي، ونمو السوق الاستثماري في جوانب التقنية الإعلامية التي يركز عليها الحدث»، لافتاً إلى أن المنتدى يُشكِّل فرصة للشركات والأفراد لتطوير إمكاناتهم، والاطلاع على أحدث التطورات، والوجود بسوق نشط «يعدّ القلب النابض للمنطقة».

وأشار الحارثي إلى أن المنتدى سيشهد مبادرات يتم خلالها تفعيل الشراكات المحلية والدولية عبر مسارات عدة، منها «تمويلي» للمشاريع الناشئة، وأخرى وظيفية وتطويرية للمواهب الشابة والعاملين بالمجال الإعلامي؛ انطلاقاً من أدواره في دعم رأس المال البشري وتمكينه، منوّهاً بأهمية التعاون مع الشركاء الفاعلين لتحقيق الأهداف المشتركة.

وأبان أن «جائزة المنتدى» تهدف إلى تحفيز الكفاءات من الأفراد والشركات لتقديم أعمال متميزة تسهم في تعزيز صورة السعودية كمنصة إعلامية عالمية، مضيفاً أنها تتضمن 15 مساراً تخدم تعزيز روح المنافسة بين صناع المحتوى والمؤسسات للارتقاء بالقطاع، وتكريم المميزين.

وكشف أن الجائزة تتضمن هذا العام مساراً جديداً للتسامح بالتعاون مع مركز الحوار العالمي (كايسيد)؛ لدعم القيم الإنسانية، وتعزيز التفاهم والانفتاح على الثقافات المختلفة.

وأوضح الحارثي أن مراحل التطوير التي يشهدها المنتدى وفعالياته المصاحبة تأتي مع «عام التحول الإعلامي»، والحراك الذي يشهده القطاع، ليكون عبر مؤسساته ومخرجاته كافة مواكباً لمسار التنمية الوطنية، ورؤية المملكة الطموحة.