«المركزي الإماراتي»: تأثير ضئيل لانخفاض أسعار النفط على نمو الائتمان

نمو الطلب على القروض يتباطأ.. لكن الطلب على الائتمان ما زال جيدًا

«المركزي الإماراتي»: تأثير ضئيل لانخفاض أسعار النفط على نمو الائتمان
TT

«المركزي الإماراتي»: تأثير ضئيل لانخفاض أسعار النفط على نمو الائتمان

«المركزي الإماراتي»: تأثير ضئيل لانخفاض أسعار النفط على نمو الائتمان

قال البنك المركزي الإماراتي اليوم الأحد إن توجهات الائتمان في الربع الأول من العام الحالي تشير إلى تباطؤ الطلب على القروض، ولكن يبقى الطلب على الائتمان جيدا.
وأشار البنك في نتائج استبيان لتوجهات القطاع المصرفي في الأشهر الثلاثة المنتهية في مارس (آذار) الماضي، إلى أن انخفاض أسعار النفط كان له تأثير ضئيل؛ حيث لم يذكر معظم المشاركين في الاستبيان أي تأثير على الطلب على قروض الشركات أو على معايير الائتمان.
وأضاف البنك أن التباطؤ الحاصل في ربع السنة المنتهي في مارس الماضي يشير على الأرجح إلى انتهاج مسار أكثر استدامة بعد الأوضاع القوية على نحو استثنائي للفترة من أوائل إلى منتصف 2014.
وتراجع صافي ميزان إقراض الشركات، وهو النسبة المرجحة للمجيبين الذين كشفوا عن زيادة في الطلب على القروض مخصوما منهم من ذكروا أن الطلب تراجع، إلى 13.6 في الربع الأول، مقارنة مع 29.6 في الربع السابق.



المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
TT

المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)

أعلنت وزارة السياحة المغربية، يوم الخميس، أن البلاد استقبلت 17.4 مليون سائح في عام 2024، وهو رقم قياسي يُمثل زيادة بنسبة 20 في المائة مقارنةً بالعام السابق، حيث شكل المغاربة المقيمون في الخارج نحو نصف هذا العدد الإجمالي.

وتعد السياحة من القطاعات الأساسية في الاقتصاد المغربي، إذ تمثل نحو 7 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي وتعد مصدراً رئيسياً للوظائف والعملات الأجنبية، وفق «رويترز».

وأوضحت الوزارة في بيان لها أن عدد الوافدين هذا العام تجاوز الهدف المحدد لعامين مسبقاً، مع توقعات بأن يستقبل المغرب 26 مليون سائح بحلول عام 2030، وهو العام الذي ستستضيف فيه البلاد كأس العالم لكرة القدم بالتعاون مع إسبانيا والبرتغال.

ولتعزيز هذا التوجه، قام المغرب بفتح خطوط جوية إضافية إلى الأسواق السياحية الرئيسية، فضلاً عن الترويج لوجهات سياحية جديدة داخل البلاد وتشجيع تجديد الفنادق.

كما سجلت عائدات السياحة بين يناير (كانون الثاني) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2024 زيادة بنسبة 7.2 في المائة لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 104 مليارات درهم، وفقاً للهيئة المنظمة للنقد الأجنبي في المغرب.