البورصات الآسيوية تبدأ تعاملاتها بارتفاع طفيف

البورصات الآسيوية تبدأ تعاملاتها بارتفاع طفيف
TT

البورصات الآسيوية تبدأ تعاملاتها بارتفاع طفيف

البورصات الآسيوية تبدأ تعاملاتها بارتفاع طفيف

استهلت بورصات الأوراق المالية في آسيا تعاملات اليوم (الثلاثاء) بارتفاع طفيف رغم استمرار الحرب الروسية على أوكرانيا والعقوبات الغربية على روسيا، وذلك حسبما نشرت وكالة الانباء الالمانية.
وارتفع مؤشر نيكي 225 القياسي للأسهم اليابانية بمقدار 10. 455 نقطة أي بنسبة 68. 1% ليصل خلال التعاملات إلى مستوى 92. 26971 نقطة.
وكانت اليابان قد انضمت إلى باقي مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى في فرض عقوبات اقتصادية على روسيا.
وفي هونغ كونغ ارتفع مؤشر هانغ سينغ الرئيسي للبورصة بنسبة 17. 0% إلى 22750 نقطة، خلال أول ساعة من ساعات التداول.
كما بدأت بورصتا شنغهاي وشينشن الصينيتان تعاملات اليوم بارتفاع طفيف، حيث تعزلان نفسيهما بدرجة ما عن أحداث العالم.
وارتفع مؤشر شنغهاي المجمع بنسبة 55. 0% إلى 3481 نقطة، في حين ارتفع مؤشر شينشن المجمع بنسبة 18. 0% إلى 13479 نقطة.



تعليق 3 منصات بحرية يهبط بأرباح «الحفر» السعودية في الربع الثالث

إحدى الحفارات التابعة لـ«الحفر العربية» (موقع الشركة)
إحدى الحفارات التابعة لـ«الحفر العربية» (موقع الشركة)
TT

تعليق 3 منصات بحرية يهبط بأرباح «الحفر» السعودية في الربع الثالث

إحدى الحفارات التابعة لـ«الحفر العربية» (موقع الشركة)
إحدى الحفارات التابعة لـ«الحفر العربية» (موقع الشركة)

تراجع صافي أرباح شركة «الحفر العربية» السعودية بنسبة 39.4 في المائة، في الربع الثالث من العام الحالي، على أساس سنوي، ليصل إلى 84.8 مليون ريال (22.5 مليون دولار).

وشرحت الشركة في إفصاحها إلى السوق المالية السعودية (تداول) سبب تراجع أرباحها الذي يعود إلى «تعليق 3 منصات حفر بحرية، وأخرى لانتهاء عقدها، وتم تعويضه جزئياً عن طريق بدء تشغيل 8 منصات حفر برية غير تقليدية».

كما تراجعت الإيرادات 6.1 في المائة إلى 863.2 مليون ريال.

وكانت «الحفر» قد أعلنت يوم الثلاثاء بدء تشغيل أول 10 منصات حفر برية غير تقليدية بنجاح، من العقد الأول الذي تمت ترسيته عليها، وتم الإعلان عنه في الربع الثالث من 2023. ووفقاً لبيان الشركة، فإن تشغيل المنصات خلال فترة الأشهر الستة الماضية تم من خلال التعاون المشترك والمثمر بين كل من: «أرامكو السعودية»، والهيئة العامة للمواني السعودية، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، من جهة، وشركة «الحفر العربية»، وشركة «أوفست» التابعة لها، ومورديها من الشركات اللوجستية من جهة أخرى.