البورصات الآسيوية تبدأ تعاملاتها بارتفاع طفيف

البورصات الآسيوية تبدأ تعاملاتها بارتفاع طفيف
TT

البورصات الآسيوية تبدأ تعاملاتها بارتفاع طفيف

البورصات الآسيوية تبدأ تعاملاتها بارتفاع طفيف

استهلت بورصات الأوراق المالية في آسيا تعاملات اليوم (الثلاثاء) بارتفاع طفيف رغم استمرار الحرب الروسية على أوكرانيا والعقوبات الغربية على روسيا، وذلك حسبما نشرت وكالة الانباء الالمانية.
وارتفع مؤشر نيكي 225 القياسي للأسهم اليابانية بمقدار 10. 455 نقطة أي بنسبة 68. 1% ليصل خلال التعاملات إلى مستوى 92. 26971 نقطة.
وكانت اليابان قد انضمت إلى باقي مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى في فرض عقوبات اقتصادية على روسيا.
وفي هونغ كونغ ارتفع مؤشر هانغ سينغ الرئيسي للبورصة بنسبة 17. 0% إلى 22750 نقطة، خلال أول ساعة من ساعات التداول.
كما بدأت بورصتا شنغهاي وشينشن الصينيتان تعاملات اليوم بارتفاع طفيف، حيث تعزلان نفسيهما بدرجة ما عن أحداث العالم.
وارتفع مؤشر شنغهاي المجمع بنسبة 55. 0% إلى 3481 نقطة، في حين ارتفع مؤشر شينشن المجمع بنسبة 18. 0% إلى 13479 نقطة.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.