لا نقص في إمدادات الوقود بالضفة

طلبة فلسطينيون يتظاهرون أمام رجال الأمن الإسرائيليين بسبب قطع طريق مدرسة قرب نابلس (د.ب.أ)
طلبة فلسطينيون يتظاهرون أمام رجال الأمن الإسرائيليين بسبب قطع طريق مدرسة قرب نابلس (د.ب.أ)
TT

لا نقص في إمدادات الوقود بالضفة

طلبة فلسطينيون يتظاهرون أمام رجال الأمن الإسرائيليين بسبب قطع طريق مدرسة قرب نابلس (د.ب.أ)
طلبة فلسطينيون يتظاهرون أمام رجال الأمن الإسرائيليين بسبب قطع طريق مدرسة قرب نابلس (د.ب.أ)

أكدت الهيئة العامة للبترول في وزارة المالية الفلسطينية، عدم وجود أي نقص في إمدادات الوقود في الضفة الغربية.
ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، أمس، عن رئيس الهيئة مجدي حسن، قوله إن «ما حدث، هو أن هناك إقبالا مبالغا فيه من المواطنين، خصوصاً في محافظة نابلس، تحسبا لارتفاع الأسعار مع بداية مارس (آذار) المقبل، أو نقص في الإمدادات نتيجة الأزمة الأوكرانية». مضيفا أن: «المشكلة أساسا حدثت في نابلس فقط نتيجة الإقبال الكبير على شراء الوقود»، مشيرا، إلى أن إحدى المحطات التي يبلغ معدل مبيعاتها اليومية، حوالي 10 آلاف لتر، باعت 17 ألفا في يوم واحد، نتيجة إقبال المواطنين على الشراء دون مبرر».
وشدد حسن على أن الهيئة عملت على زيادة الكميات الموردة لمحطات الوقود،
بما في ذلك يوم الجمعة، وهو عادة يوم عطلة. وقلل، بحسب وكالة الأنباء الألمانية، من تداعيات الأزمة العالمية على كميات وأسعار الوقود في فلسطين، خصوصاً نتيجة الحرب في أوكرانيا. وقال: «عندما ترتفع الأسعار عالميا ومن المصدر إسرائيل، تعمد الحكومة إلى امتصاص جزء من الزيادة، أو جميعها، وبالتالي رفعه بنسبة أقل على المواطنين». ويبلغ معدل استهلاك الضفة من البنزين والسولار، حوالي 2.5 مليون لتر يوميا، بينما تم توريد أربعة ملايين لتر يوميا خلال الأيام الماضية.



وزير خارجية الأردن: قرارات «الجنائية الدولية» يجب أن تنفذ وتحترم

أيمن الصفدي (رويترز)
أيمن الصفدي (رويترز)
TT

وزير خارجية الأردن: قرارات «الجنائية الدولية» يجب أن تنفذ وتحترم

أيمن الصفدي (رويترز)
أيمن الصفدي (رويترز)

قال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، اليوم الخميس، إن قرارات المحكمة الجنائية الدولية يجب أن «تنفذ وتحترم»، وإن الفلسطينيين يستحقون العدالة.

ووفقاً لـ«رويترز»، فقد جاء ذلك في رد فعله على أمرَي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت.