شاهد... صاروخ يصيب مبنى سكنياً في كييف

مبنى سكني دمر جزءا منه القصف الروسي في كييف (رويترز)
مبنى سكني دمر جزءا منه القصف الروسي في كييف (رويترز)
TT

شاهد... صاروخ يصيب مبنى سكنياً في كييف

مبنى سكني دمر جزءا منه القصف الروسي في كييف (رويترز)
مبنى سكني دمر جزءا منه القصف الروسي في كييف (رويترز)

أصيب مبنى سكني كبير في كييف بصاروخ، على ما أفادت خدمة الطوارئ الأوكرانية اليوم (السبت)، من دون تقديم تفاصيل عن أي ضحايا محتملين في الوقت الراهن، إلا أن المعلومات الأولية تفيد بعدم سقوط قتلى، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
وأوضحت خدمة الطوارئ أن الصاروخ أصاب المبنى بين الطابقين 18 و21 مشيرة إلى أن عملية إجلاء سكانه «جارية».
https://twitter.com/ragipsoylu/status/1497470007940468738?s=20&t=SyC0c_ET6Go81ZcHxGLS3A

وقال مستشار وزير الداخلية الأوكراني إن صاروخا أصاب مبنى سكنيا في العاصمة الأوكرانية كييف في وقت سابق اليوم ولم يسفر عن سقوط قتلى.
وذكر المستشار أنطون هيراشينكو أن روسيا تكذب بشأن عدم قصف البنية التحتية المدنية مضيفا أنه تم قصف ما لا يقل عن 40 موقعا للبنية التحتية المدنية وأن القوات الروسية تقصف مواقع مدنية.
وكانت روسيا أعلنت قبل فترة وجيزة أنها أطلقت صواريخ كروز، في اليوم الثالث من غزوها لأوكرانيا.
وكشف رئيس بلدية كييف عن إصابة 35 بينهم طفلان في القتال خلال الليل في المدينة حتى السادسة صباحا.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم أن قواتها استهدفت منشآت عسكرية أوكرانية بصواريخ كروز أطلقت جوا وبحرا، في اليوم الثالث من الاجتياح الروسي لأوكرانيا.
وقال الناطق باسم وزارة الدفاع إيغور كوناشينكوف في تصريحات نقلها التلفزيون «خلال الليل نفذت القوات المسلحة للاتحاد الروسي ضربة بواسطة أسلحة دقيقة بعيدة المدى أطلقت جوا وبحرا ضد بنية تحتية عسكرية في أوكرانيا».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».