السعودية: 5 شعارات يمكن وضعها على لوحة المركبة... كيف وبكم؟

عبر 3 خطوات إلكترونية

يمكن للراغبين في الاستفادة من الخدمة وإصدار اللوحات الدخول عبر المنصة الإلكترونية لوزارة الداخلية «أبشر» (الشرق الأوسط)
يمكن للراغبين في الاستفادة من الخدمة وإصدار اللوحات الدخول عبر المنصة الإلكترونية لوزارة الداخلية «أبشر» (الشرق الأوسط)
TT

السعودية: 5 شعارات يمكن وضعها على لوحة المركبة... كيف وبكم؟

يمكن للراغبين في الاستفادة من الخدمة وإصدار اللوحات الدخول عبر المنصة الإلكترونية لوزارة الداخلية «أبشر» (الشرق الأوسط)
يمكن للراغبين في الاستفادة من الخدمة وإصدار اللوحات الدخول عبر المنصة الإلكترونية لوزارة الداخلية «أبشر» (الشرق الأوسط)

أعلنت الإدارة العامة للمرور في السعودية عن تفعيل خدمة جديدة تتيح لملاك المركبات إصدار لوحة المركبة بشعار مميز من بين 5 شعارات، جرى اعتمادها؛ هي: «رؤية المملكة 2030» و«السيفان والنخلة - ملون وأسود» و«مدائن صالح» و«الدرعية»، وذلك ابتداء من اليوم الاثنين 21/ 2/ 2022م الموافق 20/ 7/ 1443هـ، وبمقابل رسوم خدمة تقدر بـ800 ريال.
https://twitter.com/eMoroor/status/1495717775414812672?s=20&t=ZwxIvjEruWFcXsPR9vAVDw
وأوضح «المرور» أنه يمكن للراغبين في الاستفادة من الخدمة وإصدار اللوحات، الدخول عبر المنصة الإلكترونية لوزارة الداخلية «أبشر»، واختيار من «تبويب» خدماتي «المرور»، ثم «تواصل» و«طلب اللوحة بشعار»، وذلك بعد دفع رسوم الخدمة لمرة واحدة.
https://twitter.com/eMoroor/status/1495718845327319043?s=20&t=ZwxIvjEruWFcXsPR9vAVDw
ونوهت الإدارة العامة للمرور بأنه تجب كتابة معلومات اللوحة التي يرغب المستفيد في استبدالها وتحديد الشعار المطلوب، وإرفاق صورة من إيصال السداد، وذلك من خلال منصة «أبشر»، باختيار «المرفقات».
وفي سياقٍ آخر؛ أعلن «المرور» عن عقده غداً الثلاثاء، وبالتزامن مع «يوم التأسيس» الذي تحتفل السعودية به غداً، مزاداً استثنائياً عبر منصة «أبشر» لعدد من لوحات المركبات تشمل لوحة «وطن 1727»، التي تشير لتاريخ تأسيس المملكة في عام 1727م.
https://twitter.com/eMoroor/status/1495738430055194630?s=20&t=ZwxIvjEruWFcXsPR9vAVDw



إنجاز علمي جديد... «ناسا» ترصد «مدينة تحت الجليد» مدفونة في غرينلاند

صورة رادارية تكشف عن قاعدة عسكرية مهجورة في غرينلاند (ناسا)
صورة رادارية تكشف عن قاعدة عسكرية مهجورة في غرينلاند (ناسا)
TT

إنجاز علمي جديد... «ناسا» ترصد «مدينة تحت الجليد» مدفونة في غرينلاند

صورة رادارية تكشف عن قاعدة عسكرية مهجورة في غرينلاند (ناسا)
صورة رادارية تكشف عن قاعدة عسكرية مهجورة في غرينلاند (ناسا)

كشفت صورة رادارية التقطها علماء «ناسا» أثناء تحليقهم فوق غرينلاند عن «مدينة» مهجورة من حقبة الحرب الباردة مدفونة تحت الجليد.

التقط العلماء والمهندسون صورة الرادار في أبريل (نيسان) 2024 أثناء تحليقهم فوق شمال غرينلاند على متن طائرة «ستريم 3» التابعة لناسا.

والمدينة المهجورة هي قاعدة عسكرية تسمى كامب سينتشري، تم بناؤها في عام 1959 عن طريق قطع شبكة من الأنفاق تحت طبقة قريبة من السطح من الغطاء الجليدي في غرينلاند، حسبما أفادت صحيفة «إندبندنت» البريطانية.

ويقول الباحثون إن الثلوج والجليد تراكمت فوق المخيم الذي هُجر في عام 1967، حيث أصبحت الهياكل الصلبة للمنشأة الآن على عمق 30 متراً (100 قدم) على الأقل تحت السطح.

وقال أليكس جاردنر من مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا: «كنا نبحث عن طبقة الجليد وخرج معسكر سينتشري. لم نكن نعرف ما هو في البداية».

وقد أنتجت المسوحات الجوية السابقة للكتلة الأرضية صورة ثنائية الأبعاد للغطاء الجليدي، على النقيض من التحليق فوق الكوكب في أبريل (نيسان) عندما استخدم الباحثون أداة (رادار الفتحة الاصطناعية للمركبات الجوية غير المأهولة) التابعة لوكالة ناسا والمثبتة على بطن الطائرة، والقادرة على إنتاج «خرائط ذات أبعاد أكثر».

وقال تشاد غرين، وهو عالم من وكالة ناسا: «في البيانات الجديدة، تظهر الهياكل الفردية في المدينة السرية بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل».

كشفت الخريطة الأخيرة عن التصميم المخطط للقاعدة، بما في ذلك الهياكل الموازية التي يبدو أنها تتوافق مع الأنفاق التي تم بناؤها لإيواء العديد من المرافق.

وقد تم استخدام الخرائط التي تم رسمها باستخدام الرادار التقليدي لتأكيد تقديرات عمق معسكر سينتشري، ويساعد هذا في تحديد متى يمكن للجليد الذائب أن يعيد تعريض المعسكر وأي نفايات بيولوجية وكيميائية وإشعاعية متبقية مدفونة معه.

ويأمل الباحثون أن يساعد هذا النهج باستخدام مثل هذه الأدوات العلماء في قياس سمك الصفائح الجليدية في بيئات مماثلة في القارة القطبية الجنوبية وتقييد تقديرات ارتفاع مستوى سطح البحر في المستقبل.

وأضاف الدكتور غرين: «كان هدفنا هو إثبات وفهم قدرات وقيود الطائرات من دون طيار لرسم خرائط الطبقات الداخلية للغطاء الجليدي وواجهة طبقة الجليد». وقال غرين: «من دون معرفة تفصيلية بسمك الجليد، من المستحيل معرفة كيف ستستجيب الصفائح الجليدية للمحيطات والغلاف الجوي التي ترتفع درجة حرارتها بسرعة، مما يحد بشكل كبير من قدرتنا على توقع معدلات ارتفاع مستوى سطح البحر».

يأمل العلماء أن تمكن نتائج المسح التجريبي الأخيرة الجيل القادم من رسم الخرائط الجوية في غرينلاند والقارة القطبية الجنوبية وما بعد ذلك.