البيت الأبيض: روسيا نشرت 7 آلاف عسكري إضافي على حدودها مع أوكرانيا

أفراد من حرس الحدود الأوكراني يراقبون الحدود مع روسيا (ا.ف.ب)
أفراد من حرس الحدود الأوكراني يراقبون الحدود مع روسيا (ا.ف.ب)
TT

البيت الأبيض: روسيا نشرت 7 آلاف عسكري إضافي على حدودها مع أوكرانيا

أفراد من حرس الحدود الأوكراني يراقبون الحدود مع روسيا (ا.ف.ب)
أفراد من حرس الحدود الأوكراني يراقبون الحدود مع روسيا (ا.ف.ب)

قال مسؤول كبير في البيت الأبيض، اليوم (الخميس)، إن روسيا «عززت» وجودها على الحدود مع أوكرانيا بما لا يقل عن «سبعة آلاف عسكري» وصل بعضهم الأربعاء، واصفاً إعلان موسكو سحب قسم من قواتها بأنه «كاذب».
وأكد المسؤول الأميركي أن بإمكان روسيا «في أي لحظة» اختلاق ذريعة لغزو أوكرانيا، مضيفاً «تقول روسيا إنها تريد إيجاد حل دبلوماسي لكن أفعالها تشير إلى عكس ذلك».
https://twitter.com/POTUS/status/1493751150679662595
وكان الرئيس الأميركي، جو بايدن، قد أكد في وقت سابق، إن الانسحاب الروسي «سيكون أمراً إيجابياً»، لكنه تدارك: «إننا لم نتحقق حتى الآن» من تنفيذ ذلك، مؤكداً أن هذه القوات التي يقدر عددها «بأكثر من 150 ألف جندي لا تزال في وضع يشكل تهديداً». وأضاف: «يجب أن نعطي كل الفرص للدبلوماسية».
من جهة أخرى، أعلن مسؤول في البيت الأبيض أن نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، ستلتقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن السبت.
وأضاف: «ستكون فرصة حقيقية للتأكيد على التزامنا بسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».