بايدن يتطلع إلى زيارة إسرائيل هذا العام

الرئيس الأميركي جو بايدن (د.ب.أ)
الرئيس الأميركي جو بايدن (د.ب.أ)
TT

بايدن يتطلع إلى زيارة إسرائيل هذا العام

الرئيس الأميركي جو بايدن (د.ب.أ)
الرئيس الأميركي جو بايدن (د.ب.أ)

أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن أنه يتطلع إلى زيارة إسرائيل في وقت لاحق هذا العام، وذلك خلال مكالمة هاتفية، أمس الأحد مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، وفق بيان للبيت الأبيض.
وأكد بايدن «دعمه الثابت» لأمن إسرائيل و«دعمه الكامل» لتجديد نظام القبة الحديد للدفاع الجوي.
وقال البيت الأبيض إن الرجلين ناقشا أيضا المخاوف من استعداد روسيا لإمكان غزو أوكرانيا. وجاء في البيان أن «الرئيس شكر لرئيس الوزراء دعوته لزيارة إسرائيل»، وقال إنه يتطلع إلى إجراء الزيارة «في وقت لاحق هذا العام».
واستقبل الرئيس الأميركي بينيت في البيت الأبيض العام الماضي، حيث حاول الرجلان وضع خلافاتهما جانبا وتشكيل جبهة موحدة.
وتعارض إسرائيل بشدة محاولة بايدن العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران للعام 2015 الذي انسحب منه الرئيس السابق دونالد ترمب.
وسبق لبينيت أن أكد أنه سيواصل بناء المستوطنات وسيعارض قيام دولة فلسطينية على الأراضي التي احتلتها إسرائيل عام 1967.
وقال البيت الأبيض الأحد إن بايدن تحدث مع بينيت «لإعادة التأكيد على الشراكة الدافئة والتاريخية بين الولايات المتحدة وإسرائيل».
وقد ناقش الزعيمان الأمن في الشرق الأوسط «بما في ذلك التهديد الذي تشكله إيران ووكلاؤها».
وأكد بايدن التزامه الاستقرار في المنطقة «مع تمتع الإسرائيليين والفلسطينيين بإجراءات متساوية من الأمن والحرية والازدهار».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».