كريستيانو رونالدو «لن يضغط أبداً» على ابنه لدخول عالم كرة القدمhttps://aawsat.com/home/article/3451621/%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%88-%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88-%C2%AB%D9%84%D9%86-%D9%8A%D8%B6%D8%BA%D8%B7-%D8%A3%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%8B%C2%BB-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%A8%D9%86%D9%87-%D9%84%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%85
كريستيانو رونالدو «لن يضغط أبداً» على ابنه لدخول عالم كرة القدم
نجم كرة القدم كريستيانو رونالدو وابنه الأكبر كريستيانو جونيور (الصن)
لشبونة:«الشرق الأوسط»
TT
لشبونة:«الشرق الأوسط»
TT
كريستيانو رونالدو «لن يضغط أبداً» على ابنه لدخول عالم كرة القدم
نجم كرة القدم كريستيانو رونالدو وابنه الأكبر كريستيانو جونيور (الصن)
كشف نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو أنه سيدعم ابنه، كريستيانو جونيور، بغض النظر عما يقرر فعله عندما يكبر، وفقاً لصحيفة «إندبندنت».
في مسلسل صديقته جورجينا رودريغيز على «نتفليكس»، بعنوان «أنا جورجينا»، انفتح لاعب مانشستر يونايتد على علاقته بابنه الذي يبلغ من العمر 11 عاماً. واحتفظ رونالدو بالهوية السرية لوالدة ابنه وحصل بشكل خاص على الوصاية الحصرية عليه.
خلال الحلقة الأولى من «أنا جورجينا»، اعترف رونالدو (36 عاماً)، أن ابنه الأكبر يمكن أن يصبح لاعب كرة قدم «رائعاً»، وذلك «إذا كان مخلصاً لهذه الرياضة». ومع ذلك، أكد رونالدو أنه لن يجبر ابنه أبداً على اللعب.
وقال رونالدو: «الوقت سيخبرنا. لن أضغط عليه أبداً. سيفعل ما يريد».
وأضاف: «أكثر ما أريده لكريستيانو وكل شخص آخر هو أن يكونوا سعداء وأن يقوموا باختيار ما يريدونه... سأدعمه بأي شكل من الأشكال».
كما تطرق لاعب كرة القدم إلى مدى مساعدة شريكته له كي يصبح أباً أفضل.
وأوضح: «أفضل شيء يمكننا القيام به هو إنجاب الأطفال وتعليمهم أن يكون لديهم حب غير مشروط. وعندما تكون بجانبك امرأة تمنحك الاستقرار، فإن تعليم الأطفال يكون استثنائياً».
مع ابنه البالغ من العمر 11 عاماً، فإن رونالدو لديه توأمان، إيفا ماري وماتيو (أربعة أعوام). تماماً مثل كريستيانو رونالدو جونيور، تظل هوية والدة التوأم سرية.
ومن رودريغيز، لدى رونالدو أيضاً ابنة - ألانا مارتينا (أربعة أعوام). وعلى «إنستغرام» في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أعلن الشريكان أن رودريغيز حامل.
وكتب رونالدو على «إنستغرام»: «يسعدني الإعلان عن أننا ننتظر توأماً... قلوبنا مليئة بالحب... لا يسعنا الانتظار لمقابلتكما».
فاز أندريه أونانا حارس مرمى مانشستر يونايتد المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بجائزة الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين (فيفبرو) لإسهاماته الإنسانية.
«مخاوف أمنية» تهدد بنقل المباريات الآسيوية إلى خارج إيرانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/5067173-%D9%85%D8%AE%D8%A7%D9%88%D9%81-%D8%A3%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A8%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86
ملعب الاستقلال في طهران سيستضيف مباراة النصر المقررة 22 اكتوبر المقبل (الشرق الأوسط)
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
«مخاوف أمنية» تهدد بنقل المباريات الآسيوية إلى خارج إيران
ملعب الاستقلال في طهران سيستضيف مباراة النصر المقررة 22 اكتوبر المقبل (الشرق الأوسط)
كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، الأربعاء، عن فتح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ملفاً طارئاً لمتابعة الوضع الحالي المتعلق بالمباريات التي ستقام في إيران في الفترة المقبلة، وذلك بسبب الأحداث الأخيرة التي شهدتها المنطقة.
ويتابع الاتحاد الآسيوي، الأمر من كثب لتحديد مصير المباريات الآسيوية سواء المتعلقة بالمنتخب الإيراني أو الأندية المحلية في بطولات آسيا المختلفة.
ومن المتوقع أن يصدر الاتحاد الآسيوي بياناً رسمياً خلال الأيام القليلة المقبلة بشأن هذا الموضوع، لتوضيح الوضع الراهن والموقف النهائي من إقامة المباريات في إيران.
وحاولت «الشرق الأوسط» الاتصال بالاتحاد الآسيوي للرد على السيناريوهات المتوقعة لكنه لم يرد.
وفي هذا السياق، يترقب نادي النصر السعودي موقف الاتحاد الآسيوي بشأن مصير مباراته مع فريق استقلال طهران الإيراني، التي من المقرر إقامتها في إيران ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات في دوري أبطال آسيا النخبة.
ومن المقرر أن تقام مباراة النصر الثالثة أمام نادي الاستقلال في معقله بالعاصمة الإيرانية طهران في الثاني والعشرين من الشهر الحالي فيما سيستضيف باختاكور الأوزبكي في 25 من الشهر المقبل.
ومن حسن حظ ناديي الهلال والأهلي أن مباراتيهما أمام الاستقلال الإيراني ستكونان في الرياض وجدة يومي 4 نوفمبر (تشرين الثاني) و2 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين كما سيواجه الغرافة القطري مأزقاً أيضاً حينما يواجه بيرسبوليس الإيراني في طهران يوم 4 نوفمبر المقبل كما سيستضيف النصر السعودي يوم 17 فبراير (شباط) من العام المقبل في طهران.
وتبدو مباراة إيران وقطر ضمن تصفيات الجولة الثالثة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026 المقررة في طهران مهددة بالنقل في حال قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم باعتباره المسؤول عن التصفيات نقلها لمخاوف أمنية بسبب هجمات الصواريخ المضادة بين إسرائيل وإيران وسيلتقي المنتخبان الإيراني والقطري في منتصف الشهر الحالي.
ويدور الجدل حول إمكانية إقامة المباراة في إيران أو نقلها إلى أرض محايدة، وذلك بناءً على المستجدات الأمنية والرياضية التي تتابعها لجنة الطوارئ في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
في الوقت ذاته، علمت مصادر «الشرق الأوسط» أن الطاقم التحكيمي المكلف بإدارة مباراة تركتور سازي تبريز الإيراني ونظيره موهون بوغان الهندي، التي كان من المفترض أن تقام أمس (الأربعاء)، ضمن مباريات دوري آسيا 2 لا يزال عالقاً في إيران بسبب توقف حركة الطيران في البلاد.
الاتحاد الآسيوي يعمل بجهد لإخراج الطاقم التحكيمي من الأراضي الإيرانية بعد تعثر محاولات السفر بسبب الوضع الأمني.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قد ذكر، الثلاثاء، أن فريق موهون باجان سوبر جاينت الهندي لن يسافر إلى إيران لخوض مباراته أمام تراكتور في دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم، بسبب مخاوف أمنية في المنطقة.
وكان من المقرر أن يلتقي الفريق الهندي مع تراكتور الإيراني في استاد ياديجار إمام في تبريز ضمن المجموعة الأولى أمس (الأربعاء).
وقال الاتحاد الآسيوي عبر موقعه الرسمي: «ستتم إحالة الأمر إلى اللجان المختصة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم؛ حيث سيتم الإعلان عن تحديثات إضافية حول هذا الأمر في الوقت المناسب».
وذكرت وسائل إعلام هندية أن الفريق قد يواجه غرامة مالية وربما المنع من المشاركة في دوري أبطال آسيا 2. وذكرت تقارير أن اللاعبين والمدربين أبدوا مخاوفهم بشأن الجوانب الأمنية.
وأطلقت إيران وابلاً من الصواريخ الباليستية على إسرائيل، الثلاثاء، ثأراً من حملة إسرائيل على جماعة «حزب الله» المتحالفة مع طهران، وتوعدت إسرائيل بالرد على الهجوم الصاروخي خلال الأيام المقبلة.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قد أعلن في سبتمبر (أيلول) 2023 الماضي، أن جميع المباريات بين المنتخبات الوطنية والأندية التابعة للاتحادين السعودي والإيراني لكرة القدم، ستقام على أساس نظام الذهاب والإياب بدلاً من نظام الملاعب المحايدة الذي بدأ عام 2016 واستمر حتى النسخة الماضية من دوري أبطال آسيا.