استطلاع: شركات الخدمة البريطانية رفعت الأسعار بصورة كبيرة هذا الشهر

استطلاع: شركات الخدمة البريطانية رفعت الأسعار بصورة كبيرة هذا الشهر
TT

استطلاع: شركات الخدمة البريطانية رفعت الأسعار بصورة كبيرة هذا الشهر

استطلاع: شركات الخدمة البريطانية رفعت الأسعار بصورة كبيرة هذا الشهر

خلص استطلاع لمديري المشتريات، إلى أن شركات الخدمات البريطانية رفعت أسعارها بصورة كبيرة خلال شهر يناير (كانون الثاني) الحالي في محاولة لتعويض ارتفاع تكاليف المواد الخام المرتفعة والأجور وفواتير الطاقة، حسب وكالة الانباء الالمانية.
وذكرت وكالة "بلومبرغ" للأنباء أن شركة "اي اتس ماركيت" للأبحاث التسويقية توصلت إلى أن الثقة في الأعمال والتوظيف ارتفعا أيضا، حيث تتوقع الشركات في قطاعات الضيافة والترفيه والسفر انتعاشا سريعا عقب أن تضررت هذا الشهر من القيود المفروضة لاحتواء متحور أوميكرون.
وقال كريس ويليامسون كبير الاقتصاديين في "ماركيت إن"، هذا بالاضافة إلى احتمالية أن يرفع البنك المركزي البريطاني معدلات الفائدة مجددا خلال اجتماعه المقبل".



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.