سيلين ديون تلغي جزءاً من جولتها العالمية «لأسباب صحية»

تعاني ديون «تشنجات عضلية حادة ودائمة» تمنعها من الصعود على المسرح (أ.ف.ب)
تعاني ديون «تشنجات عضلية حادة ودائمة» تمنعها من الصعود على المسرح (أ.ف.ب)
TT

سيلين ديون تلغي جزءاً من جولتها العالمية «لأسباب صحية»

تعاني ديون «تشنجات عضلية حادة ودائمة» تمنعها من الصعود على المسرح (أ.ف.ب)
تعاني ديون «تشنجات عضلية حادة ودائمة» تمنعها من الصعود على المسرح (أ.ف.ب)

أعلنت النجمة الكندية سيلين ديون، أمس (السبت)، عن إلغاء الجزء الأميركي الشمالي من جولتها العالمية «كاريدج» بسبب مشكلات صحية مستمرة لديها.
وكتبت ديون عبر «تويتر»: «كنت آمل حقاً أن أكون مستعدة للعودة إلى المسرح مجدداً الآن، لكني ألاحظ ضرورة أن أتحلى بالصبر أكثر».
https://twitter.com/celinedion/status/1482352249041035267?s=20
وكانت المغنية قد أرجأت عروضاً عدة بسبب الجائحة، كما اضطرت إلى إلغاء عروض كان مقرراً أن تُحييها في لاس فيغاس بين نوفمبر (تشرين الثاني) 2021 وفبراير (شباط) 2022. وكان مقرراً أن تستأنف جولتها في التاسع من مارس (آذار) في دنفر وتُحيي نحو خمس عشرة حفلة في مدن أميركية وكندية حتى 22 أبريل (نيسان).
لكن هذه العروض أُلغيت بدورها لأن تعافي المغنية الكندية التي تعاني «تشنجات عضلية حادة ودائمة» تمنعها من الصعود على المسرح، «وتستغرق وقتاً أطول مما كان متوقعاً»، وفق ما أشار فريق عملها في بيان.
وكانت سيلين ديون قد أحيت العروض الـ52 الأولى من الجولة قبل بدء الجائحة في مارس 2020.
ولم يطرأ أي تعديل على مواعيد الحفلات ضمن جولة «كاريدج» في أوروبا والتي من المقرر أن تبدأ في 25 مايو (أيار) في مدينة برمنغهام البريطانية.
وقالت سيلين ديون: «سأكون سعيدة جداً عندما أستعيد صحتي وتصبح الجائحة خلفنا وأعود لأعتلي المسرح مجدداً».



امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
TT

امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)

أصبحت سيدة تبلغ 61 عاماً أكبر امرأة تلد طفلاً في مقدونيا الشمالية، وفق ما أعلنت السلطات الصحية في الدولة الواقعة في منطقة البلقان، الثلاثاء.

ولجأت الأم الجديدة -التي لم يُكشف عن هويتها- إلى التخصيب المخبري، وفق مديرة العيادة الجامعية لأمراض النساء والتوليد في سكوبيي إيرينا، ألكسيسكا بابستييف.

وأضافت ألكسيسكا بابستييف أن المرأة الستينية خضعت سابقاً لعشر محاولات تلقيح اصطناعي، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

ولا تفرض مقدونيا الشمالية أي حد عمري على النساء اللائي يسعين إلى التخصيب في المختبر.

وخرجت الأم والمولود الجديد من المستشفى الثلاثاء، ويبلغ الأب 65 عاماً، حسب السلطات.

وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن معدل الخصوبة في مقدونيا الشمالية بلغ 1.48 طفل لكل امرأة في عام 2023.

ومنذ استقلالها في عام 1991، واجهت البلاد هجرة جماعية على خلفية ركود الاقتصاد.

ويبلغ عدد السكان حالياً 1.8 مليون نسمة، أي بانخفاض 10 في المائة تقريباً في أقل من 20 عاماً، وفق بيانات التعداد السكاني الأخير عام 2021.