السعودية: «استشهاد» أحد أفراد حرس الحدود وإصابة اثنين بإطلاق نار من الجانب اليمني

السعودية: «استشهاد» أحد أفراد حرس الحدود وإصابة اثنين بإطلاق نار من الجانب اليمني
TT

السعودية: «استشهاد» أحد أفراد حرس الحدود وإصابة اثنين بإطلاق نار من الجانب اليمني

السعودية: «استشهاد» أحد أفراد حرس الحدود وإصابة اثنين بإطلاق نار من الجانب اليمني

أعلنت السعودية اليوم (الاثنين)، عن "استشهاد" أحد افراد حرس الحدود وإصابة اثنين من القوات البرية بمركز السد بمنطقة نجران، بعد تعرضهم لإطلاق نار كثيف من الجانب اليمني.
وصرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية بأنه "عند الساعة الحادية عشرة من مساء يوم الأحد الموافق 30 / 6 /1436هـ وأثناء أداء رجال حرس الحدود وزملائهم بالقوات البرية لمهامهم في نقطة أمن رقابة (عدم) المتقدمة بمركز السد بمنطقة نجران، تعرضوا لإطلاق نار كثيف وقذائف هاون من داخل الحدود اليمنية، ما اقتضى الرد على مصدر النيران بالمثل، والسيطرة على الموقف. وقد نتج عن تبادل إطلاق النار استشهاد الجندي أول صالح مانع محمد المحامض من رجال حرس الحدود، تغمده الله بواسع رحمته وتقبله في الشهداء، وإصابة اثنين آخرين من القوات البرية وحرس الحدود، حيث تم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم".



فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
TT

فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)

اتهمت فرنسا اليوم (الخميس) تركيا بإرسال مرتزقة سوريين للقتال في الصراع الدائر بإقليم ناغورنو قره باغ، وقالت إنها تعمل مع روسيا للتوصل إلى وقف إطلاق النار هناك بين قوات أذربيجان وتلك المتحدرة من أصل أرميني.
وتنفي تركيا إرسال مرتزقة لخوض الصراع. وترأس فرنسا وروسيا والولايات المتحدة بشكل مشترك مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، وهي مجموعة تأسست في عام 1992 للتوسط في حل سلمي لصراع جيب ناغورنو قره باغ بجنوب القوقاز. ولم تجتمع المجموعة بعد أو تصدر بياناً مشتركاً منذ اندلاع اشتباكات جديدة يوم الأحد بسبب الجيب الجبلي الواقع داخل أذربيجان لكن يديره الأرمن والذي انفصل في حرب دارت بين عامي 1991 و1994.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان بعد مكالمة هاتفية بين الرئيس إيمانويل ماكرون ونظيره الروسي فلاديمير بوتين «اتفق الرئيسان ماكرون وبوتين على الحاجة لجهد مشترك للتوصل إلى وقف إطلاق النار في إطار عمل مينسك... كما عبرا عن قلقهما إزاء إرسال تركيا مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ».
ولم تقدم الرئاسة الفرنسية أي أدلة تدعم الاتهام المتعلق بإرسال مرتزقة كما لم يأت بيان للكرملين على ذكر الأمر.
لكن وزارة الخارجية الروسية قالت أمس (الأربعاء) إن مقاتلين سوريين وليبيين من جماعات مسلحة غير قانونية يجري إرسالهم إلى إقليم ناغورنو قره باغ.