وزير خارجية «طالبان» يطمئن نجل مسعود إلى إمكان عودته لأفغانستان

أحمد مسعود نجل أحمد شاه مسعود (أرشيفية-رويترز)
أحمد مسعود نجل أحمد شاه مسعود (أرشيفية-رويترز)
TT

وزير خارجية «طالبان» يطمئن نجل مسعود إلى إمكان عودته لأفغانستان

أحمد مسعود نجل أحمد شاه مسعود (أرشيفية-رويترز)
أحمد مسعود نجل أحمد شاه مسعود (أرشيفية-رويترز)

أعلن وزير خارجية «طالبان»، اليوم (الاثنين)، أنه التقى في طهران، نجل القائد مسعود المعارض الشرس لنظامه، وأكد له أنه يمكنه العودة بدون خوف إلى أفغانستان.
ترأس أمير خان متقي وفداً من نظام «طالبان» إلى إيران، السبت والأحد، في أول زيارة له إلى البلاد، لكن لم ترد إشارة إلى لقاء مع أحمد مسعود وزعيم حرب أفغاني معروف يدعى إسماعيل خان، ومقره هرات، قرب الحدود الإيرانية، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وقال أمير خان متقي في بيان نشره التلفزيون الرسمي الأفغاني على مواقع التواصل الاجتماعي، «أكدنا لهم أن أي شخص يمكنه المجيء إلى أفغانستان والعيش بدون قلق». وأضاف: «إنه منزل الجميع، ولا نتسبب بمشكلات أمنية لأي شخص. يمكن لأي شخص أن يأتي ويعيش بحرية» في أفغانستان.
ويقود نجل القائد مسعود الذي اغتاله تنظيم «القاعدة» عام 2001، جبهة المقاومة الوطنية التي توعدت «بمواصلة» القتال بعد وصول «طالبان» إلى السلطة في منتصف أغسطس (آب).



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».