نقل رئيس البرازيل للمستشفى واشتباه في إصابته بانسداد معوي

الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (أ.ب)
الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (أ.ب)
TT

نقل رئيس البرازيل للمستشفى واشتباه في إصابته بانسداد معوي

الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (أ.ب)
الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (أ.ب)

أدخل الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (66 عاماً) إلى المستشفى بشكل طارئ صباح اليوم الاثنين في ساو باولو مع احتمال إصابته بانسداد جديد في الأمعاء على ما ذكرت وسائل إعلام من بينها محطة «تي في غلوبو».
وعرضت المحطة صورا للرئيس بولسونارو وهو ينزل سلم الطائرة الرئاسية بعد وصوله إلى العاصمة ساو باولو قرابة الساعة 1.30 صباحا. وأضافت قناة غلوبو أنه تم نقله بعد ذلك إلى مستشفى فيلا نوفا ستار.
https://www.youtube.com/watch?v=_mPhOudBHF8
ومنذ محاولة اغتيال بسكين تعرض لها خلال الحملة الانتخابية في سبتمبر (أيلول) 2018، خضع بولسونارو لنحو ست عمليات في البطن بسبب انسداد في الأمعاء كان آخرها في يوليو (تموز) الماضي في مستشفى فيلا نوفا ستار الخاص إلى حيث أدخل اليوم الاثنين.



مرتزقة روس يغادرون بوركينا فاسو للدفاع عن كورسك

شاحنات عسكرية روسية متضررة بسبب قصف القوات الأوكرانية لمنطقة كورسك (أ.ب)
شاحنات عسكرية روسية متضررة بسبب قصف القوات الأوكرانية لمنطقة كورسك (أ.ب)
TT

مرتزقة روس يغادرون بوركينا فاسو للدفاع عن كورسك

شاحنات عسكرية روسية متضررة بسبب قصف القوات الأوكرانية لمنطقة كورسك (أ.ب)
شاحنات عسكرية روسية متضررة بسبب قصف القوات الأوكرانية لمنطقة كورسك (أ.ب)

غادر مرتزقة روس بوركينا فاسو التي كانوا قد تمركزوا فيها مؤخراً، وعادوا للدفاع عن مدينة كورسك الروسية التي تتعرض لهجوم تشنه القوات الأوكرانية، حسبما قال قائد مجموعتهم لوكالة الصحافة الفرنسية.

وأكد قائد لواء «الدببة» فيكتور يرمولاييف في مقابلة عبر تطبيق «تلغرام»، الجمعة، تقريراً أوردته صحيفة «لوموند الفرنسية» أفاد بأن بعضاً من عناصره عادوا للقتال في روسيا.

وقال القائد الملقب «جيداي»: «رأينا أن الأوكرانيين اختاروا الحرب. الحرب مهنتنا (...) لا يوجد شرف للمقاتل الروسي أعظم من الدفاع عن الوطن الأم».

وقبل أيام، أشار لواء «الدببة» على تطبيق «تلغرام» إلى أنه «بسبب الأحداث الأخيرة، يعود اللواء إلى شبه جزيرة القرم» التي ضمتها روسيا عام 2014.

وبعد أشهر من التراجع في مواجهة تقدم القوات الروسية في شرق أراضيها، نقلت أوكرانيا القتال إلى الأراضي الروسية عندما شنت في السادس من أغسطس (آب) هجوماً غير مسبوق على نطاق واسع في منطقة كورسك الحدودية.

وهذا الهجوم الذي لا يزال جارياً، فاجأ روسيا التي لم تشهد هذا العدد الكبير من القوات المعادية على أراضيها منذ الحرب العالمية الثانية.

ووفقاً لتقديرات مختلفة أكدها مصدر أمني غربي لوكالة الصحافة الفرنسية، فقد غادر بوركينا فاسو نحو 100 من أصل حوالي 300 مرتزق، وهو رقم أكده أيضاً «جيداي».

وأوضح «سيبقى البعض، بالطبع. لدينا قواعد وممتلكات ومعدات وذخيرة. لن نعيد كل شيء إلى روسيا».