الرياض تحتفل بالعام الجديد... ألعاب نارية وحشد من النجوم

ألعاب نارية تضيء سماء الرياض احتفالا بالعام الجديد (الهيئة العامة للترفيه)
ألعاب نارية تضيء سماء الرياض احتفالا بالعام الجديد (الهيئة العامة للترفيه)
TT

الرياض تحتفل بالعام الجديد... ألعاب نارية وحشد من النجوم

ألعاب نارية تضيء سماء الرياض احتفالا بالعام الجديد (الهيئة العامة للترفيه)
ألعاب نارية تضيء سماء الرياض احتفالا بالعام الجديد (الهيئة العامة للترفيه)

شهدت مدينة الرياض أجواء غير مسبوقة احتفالاً ببدء العام الجديد، ليل الجمعة - السبت، ففيما انطلقت الألعاب النارية من «بوليفارد رياض سيتي»، كان 13 فناناً وفنانة من نجوم الغناء العربي يطربون آلاف الحضور في مسرح محمد عبده على بعد أمتار.

وقبل انتصاف الليل بثوانٍ، بدأ العد التنازلي لإطلاق الألعاب النارية من البوليفارد الذي يشكل قلب «موسم الرياض» الترفيهي، لتزدان سماء الرياض بعرض مبهر للألعاب النارية التي انطلقت بالتزامن من معالم المدينة ومبانيها الأيقونية.


ألعاب نارية تضيء سماء الرياض احتفالا بالعام الجديد (الهيئة العامة للترفيه)

وفي الوقت نفسه، أحيا 13 من نجوم الغناء العربي «ليلة الرياض الثلاثية» غير المسبوقة، على مسرح محمد عبده أرينا في «بوليفارد رياض سيتي».
وشارك في الحفل الفنانون محمد عبده، وعبد المجيد عبد الله، وأنغام، وأصالة، وأحلام، ونوال الكويتية، وراشد الماجد، ونبيل شعيل، وعبد الله الرويشد، وماجد المهندس، وأصيل أبو بكر سالم، ووليد الشامي، وفهد الكبيسي، وأسماء لمنور.


شكل ظهور الفنان عبد المجيد عبد الله مفاجأة لجمهور الحفل بعد غيابه الطويل (الهيئة العامة للترفيه)

وإضافة إلى أداء أغانيهم بشكل منفرد، شارك كل ثلاثة فنانين معاً للتعاون للمرة الأولى في غناء مختارات من أشهر أغانيهم، فخرجت الليلة استثنائية، وزادتها خصوصية إطلالة الفنان عبد المجيد عبد الله على جمهوره بعد غياب.


أمتع التعاون الثلاثي غير المسبوق بين فنانين عرب الجمهور في «ليلة تريو الرياض» (الهيئة العامة للترفيه)
 



امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
TT

امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)

أصبحت سيدة تبلغ 61 عاماً أكبر امرأة تلد طفلاً في مقدونيا الشمالية، وفق ما أعلنت السلطات الصحية في الدولة الواقعة في منطقة البلقان، الثلاثاء.

ولجأت الأم الجديدة -التي لم يُكشف عن هويتها- إلى التخصيب المخبري، وفق مديرة العيادة الجامعية لأمراض النساء والتوليد في سكوبيي إيرينا، ألكسيسكا بابستييف.

وأضافت ألكسيسكا بابستييف أن المرأة الستينية خضعت سابقاً لعشر محاولات تلقيح اصطناعي، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

ولا تفرض مقدونيا الشمالية أي حد عمري على النساء اللائي يسعين إلى التخصيب في المختبر.

وخرجت الأم والمولود الجديد من المستشفى الثلاثاء، ويبلغ الأب 65 عاماً، حسب السلطات.

وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن معدل الخصوبة في مقدونيا الشمالية بلغ 1.48 طفل لكل امرأة في عام 2023.

ومنذ استقلالها في عام 1991، واجهت البلاد هجرة جماعية على خلفية ركود الاقتصاد.

ويبلغ عدد السكان حالياً 1.8 مليون نسمة، أي بانخفاض 10 في المائة تقريباً في أقل من 20 عاماً، وفق بيانات التعداد السكاني الأخير عام 2021.