أكثر من 40 % من الألمان يُهدون طعاماً في «عيد الميلاد»

أكثر من 40 % من الألمان يُهدون طعاماً في «عيد الميلاد»
TT

أكثر من 40 % من الألمان يُهدون طعاماً في «عيد الميلاد»

أكثر من 40 % من الألمان يُهدون طعاماً في «عيد الميلاد»

برلين: «الشرق الأوسط»

أظهر استطلاع للرأي أنّ نحو 43% من البالغين في ألمانيا يهادون بمواد غذائية في عيد الميلاد (الكريسماس).
وحسب الاستطلاع، الذي أجراه معهد «سيفي» لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من الاتحاد الألماني لصناعات الأغذية، فإنّ 53% من الألمان لا يفعلون ذلك. وفق وكالة الأنباء الألمانية.
وبالنسبة لأولئك الذين يهادون بمواد غذائية، فإنهم -حسب الاستطلاع- يفضلون المهاداة بحلويات على المشروبات الكحولية والأطعمة المعدة منزلياً.
ووفقاً للاستطلاع، فإنّ الأطعمة المعدة منزلياً، مثل البسكويت أو المربى، تهادي بها النساء (41%) أكثر من الرجال (29%).
كما تهادي النساء بالحلويات أكثر من الرجال (65% للنساء مقابل 53% للرجال).
بينما يفضل الرجال المهاداة بمشروبات كحولية أكثر من النساء (41% للرجال مقابل 34% للنساء).



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".