طهران تستضيف قمة إيرانية روسية تركية في فبراير

طهران تستضيف قمة إيرانية روسية تركية في فبراير
TT

طهران تستضيف قمة إيرانية روسية تركية في فبراير

طهران تستضيف قمة إيرانية روسية تركية في فبراير

صرح علي أصغر خاجي مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، اليوم (الأربعاء)، بأن روسيا وإيران وتركيا اتفقت على عقد القمة القادمة بصيغة آستانة في طهران في فبراير (شباط) أو مارس (آذار) القادمين، بناء على الوضع فيما يتعلق بفيروس كورونا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
وقال خاجي في تصريحات لوكالة «تاس» الروسية اليوم: «نعم، هناك خطط لعقد قمة. ونستعد لعقدها مطلع العام المقبل. الأمر سيتوقف على وضع الجائحة. لكن بشكل عام، اتفقنا على عقد القمة. على الأرجح، سنتمكن من عقدها في فبراير أو مارس».
ورداً على سؤال عما إذا كان سيسبق القمة اجتماع لوزراء الخارجية، أجاب: «نعم، اتفقنا على الأمر. سيكون العام المقبل. في يناير (كانون الثاني) أو مطلع فبراير، سنعقد اجتماعا لوزراء الخارجية، وستعقبه القمة».
وكان قادة الدول الثلاثة عقدوا مطلع يوليو (تموز) من عام 2020 قمة افتراضية مكرسة للوضع في سوريا.
وانطلقت في العاصمة الكازاخية نور سلطان، صباح أمس (الثلاثاء)، أعمال اجتماع يستمر ليومين للمحادثات في إطار صيغة آستانة حول سوريا.



إيلون ماسك ينتقد مقترح أستراليا بحظر منصات التواصل الاجتماعي على الأطفال

إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
TT

إيلون ماسك ينتقد مقترح أستراليا بحظر منصات التواصل الاجتماعي على الأطفال

إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)

انتقد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، مالك منصة «إكس»، قانوناً مقترحاً في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاماً، وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.

وطرحت الحكومة الأسترالية المنتمية ليسار الوسط مشروع القانون في البرلمان، أمس (الخميس)، وفق وكالة «رويترز» للأنباء.

وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.

وقال ماسك، الذي يُعدّ نفسه مدافعاً عن حرية التعبير، رداً على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة «إكس»: «تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت».

وتعهَّدت عدة دول بالفعل بالحد من استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي من خلال تشريعات، لكن سياسة أستراليا واحدة من أكثر السياسات صرامة، ولا تشمل استثناء بالحصول على موافقة الوالدين أو باستخدام حسابات موجودة سلفاً.

واصطدم ماسك سابقاً مع الحكومة الأسترالية بشأن سياساتها الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي ووصفها بأنها «فاشية» بسبب قانون المعلومات المضللة.