أفضل الهدايا التقنية بـ100 دولار أو أقلّ

أجهزة تحكم بالألعاب وكرات إلكترونية للتدليك

أفضل الهدايا التقنية بـ100 دولار أو أقلّ
TT

أفضل الهدايا التقنية بـ100 دولار أو أقلّ

أفضل الهدايا التقنية بـ100 دولار أو أقلّ

إذا كنتم تبحثون عن هدايا مناسبة بأقل من 100 دولار لتقديمها في موسم الأعياد، نقدّم لكم اللائحة التّالية التي تضمّ منتجات تقنية تمّ تقييمها أو اختبارها بأسعار لا تتعدّاها.

- ألعاب ومساعدات صوتية
جهاز تحكّم «ريزر كيشي». هل تبحثون عن هديّة لأحد محبّي ألعاب الفيديو على الهاتف الذكي؟ سواء كان هذا الشخص من مستخدمي آيفون المشتركين بـ«آبل أركيد» أو من مستخدمي أندرويد عبر «إكس بوكس كلاود» أو «غوغل ستاديا»، لا شكّ في أنّ «ريزر كيشي» هو الخيار الأفضل.
يأتي نموذج «ريزر كيشي» Razer Kishi المصمّم للآيفون مع شهادة «مصنوع لأجهزة الآيفون/الأيباد/الآيبود» (MFi) ويتوافق مع الآيفون 6 بلاس وجميع الإصدارات الحديثة التي تلته، بينما يتيح النموذج المصمّم للعمل مع برنامج أندرويد لمستخدمه اللعب عبر «إكس بوكس كلاود» والاشتراك بخدمة «غيم باس ألتيمت». تتصل أداة التحكّم هذه بواسطة البلوتوث وتتلقّى طاقتها من الجهاز الذي تتصل به لأنّها غير مجهّزة ببطارية داخلية. يمكنكم أيضًا أن تجدوا إصدارًا يحتوي على مزايا أكثر لمستخدمي أندرويد ولكنّه أغلى ثمنًا.
تقدّم أداة التحكّم «ريزر كيشي» للمستخدمين تجربة فريدة في الألعاب المخصّصة للأجهزة المحمولة التي تضمّ دعمًا لأدوات التحكّم، ما يعني أنّ أيّ شخص يهوى ألعاب الفيديو على الهاتف المحمول سيقدّر هذه الهدية كثيرًا.
* «هوم بود ميني» من آبل. بدا المساعد الصوتي «هوم بود» ميني الأصلي من آبل للكثيرين جهازًا باهظًا بسعر 350 دولارا، ولهذا السبب، أوقفت الشركة إنتاجه بينما استمرّت في إصدار النسخة المصغّرة «هوم بود ميني». يتميّز مكبّر الصوت هذا بتصميم مضغوط جدًا (سعره 99 دولارًا) ولكنّه يمنحكم صوتًا أقوى بكثير ممّا قد تتوقعون من حجمه الصغير. يروق «هوم بود ميني» كثيرًا للمستهلكين المعتادين على أجهزة آبل ويرتاحون في التعامل مع مساعدها الذكي «سيري» الذي يقود مكبّر الصوت. يتيح لكم سعره الزهيد أيضًا شراء جهازين للحصول على نظام ستيريو أو دمج المزيد للحصول على نظامٍ صوتي متعدّد الغرف (تتصل هذه الأجهزة الإضافية بجهاز «هوم بود» الرئيسي طبعًا).
يمكنكم تشغيل الموسيقى بواسطته عبر خدمة «آبل ميوزيك»، أو استخدام «إير بلاي 2» لتشغيل التدفّق الصوتي من خدمات موسيقيّة أخرى كـ«سبوتيفاي» من الآيفون أو أي جهاز آخر من آبل.

- تدليك إلكتروني
كرة «ويف سولو» للتدليك من شركة «ثيراغان». تحتوي الأسواق اليوم على كثير من كريات التدليك الجيّدة و«هايبر سفير ميني» من شركة «هايبرايس» بسعر 99 دولارًا هي أحدها، ولكنّ «ويف سولو» الجديدة من «ثيراغان» Theragun Wave Solo تقدّم أداءً أفضل بقليل وبسعرٍ أقلّ (79 دولارًا).
تشبه «ويف سولو» الكرة النّاعمة لناحية الحجم (بقطر 3.4 بوصة، أو 8.7 سم) وتشحن بواسطة سلك USB-C (تزوّدكم الشحنة الكاملة بحوالى 200 دقيقة من الطاقة في بطارية داخلية)، وتقدّم لكم ثلاثة مستويات مختلفة من سرعات الاهتزاز.
تساعد هذه الكرة على تسليط الضوء على مشاكل شائعة في مناطق كالعضلات القابضة في الفخذ. وتستطيعون أيضًا شراء إصدار «ويف ديو» (99 دولارًا) لاستخدامه على العمود الفقري من الجهتين أو وضعه في أعلى الكتف خلف العنق أثناء الاستلقاء.

- «سي نت»
(خدمات تريبيون ميديا)


مقالات ذات صلة

ما خصائص «البحث بالوقت الفعلي» في «تشات جي بي تي»؟

تكنولوجيا لدى خدمة «ChatGPT Plus» التي تعتمد على الاشتراك نحو 7.7 مليون مستخدم على مستوى العالم (أدوبي)

ما خصائص «البحث بالوقت الفعلي» في «تشات جي بي تي»؟

تشكل الخاصية الجديدة نقلة في كيفية التفاعل مع المعلومات عبر إجابات أكثر ذكاءً وسرعة مع سياق الأسئلة.

نسيم رمضان (لندن)
خاص جانب من حضور واسع يشهده «بلاك هات» (تصوير: تركي العقيلي)

خاص إشادة دولية بجهود الرياض السيبرانية وتنظيم «بلاك هات»

معرض «بلاك هات» يحصد اهتماماً دبلوماسياً وسيبرانياً وإشادة باستضافة السعودية وتنظيمها الناجح.

غازي الحارثي (الرياض)
خاص «بي واي دي»: نخطط للاستثمار في مبادرات تسويقية وتعليمية لزيادة الوعي بفوائد النقل الكهربائي (BYD)

خاص «بي واي دي»... قصة سيارات كهربائية بدأت ببطارية هاتف

من ابتكارات البطاريات الرائدة إلى المنصات المتطورة، تتماشى رؤية «بي واي دي» مع الأهداف العالمية للاستدامة، بما في ذلك «رؤية المملكة 2030».

نسيم رمضان (الصين)
تكنولوجيا «سيبراني» التابعة لـ«أرامكو» الرقمية كشفت عن منتجات تطلق لأول مرة لحماية القطاعات الحساسة (تصوير: تركي العقيلي) play-circle 00:27

لحماية الأنظمة محلياً ودولياً... «أرامكو» تطلق لأول مرة منتجات سيبرانية سعودية

أعلنت شركة «سيبراني» إحدى شركات «أرامكو» الرقمية عن إطلاق 4 منتجات سعودية مخصّصة لعوالم الأمن السيبراني.

غازي الحارثي (الرياض)
تكنولوجيا يبرز نجاح «أكوا بوت» الإمكانات التحويلية للجمع بين الأجهزة المتطورة والبرامج الذكية (أكوا بوت)

روبوت يسبح تحت الماء بشكل مستقل مستخدماً الذكاء الاصطناعي

الروبوت «أكوا بوت»، الذي طوّره باحثون في جامعة كولومبيا، قادر على تنفيذ مجموعة متنوعة من المهام تحت الماء بشكل مستقل.

نسيم رمضان (لندن)

دراسة: سيارات «تسلا» الأكثر عرضة لحوادث التصادم المميتة

احتمالات تعرُّض سيارات «تسلا» لحوادث تصادم مميتة تزيد على أي سيارات أخرى (رويترز)
احتمالات تعرُّض سيارات «تسلا» لحوادث تصادم مميتة تزيد على أي سيارات أخرى (رويترز)
TT

دراسة: سيارات «تسلا» الأكثر عرضة لحوادث التصادم المميتة

احتمالات تعرُّض سيارات «تسلا» لحوادث تصادم مميتة تزيد على أي سيارات أخرى (رويترز)
احتمالات تعرُّض سيارات «تسلا» لحوادث تصادم مميتة تزيد على أي سيارات أخرى (رويترز)

أظهرت دراسة أميركية أن احتمالات تعرُّض سيارات «تسلا» لحوادث تصادم مميتة تزيد على أي سيارات أخرى على الطرق الأميركية.

وشملت الدراسة، التي أعدها الباحثون في منصة السيارات المستخدمة «آي سي كارز»، مراجعة إحصاءات حوادث السيارات في الولايات المتحدة خلال الفترة من 2017 إلى 2022، مع التركيز على الحوادث التي أسفرت عن مقتل شخص واحد على الأقل.

وحلل الباحثون البيانات المتاحة على نظام «تحليل تقارير الحوادث المميتة» الأميركي، ووضعوا تصنيفاً كميّاً للسيارات والعلامات التجارية كلها.

وكشف التحليل أن «تسلا» سجَّلت أعلى معدل للحوادث المميتة بين علامات السيارات كلها في الولايات المتحدة، وتلتها سيارات «كيا»، و«بويك»، و«دودج»، و«هيونداي».

وأشار معدو الدراسة إلى أن سيارات «تسلا»، بما تحتوي عليه من تكنولوجيا متقدمة في أنظمة القيادة، تعدّ سيارات آمنة، لكن أصحابها ليسوا ركاباً آمنين.

وقال كارل براوير، المحلل في منصة «آي سي كارز»: «غالبية السيارات حصلت على تقييمات ممتازة بالنسبة لمعدل الأمان، وأدت بشكل جيد اختبارات التصادم التي أجرتها الإدارة الوطنية للسلامة المرورية ومعهد التأمين للسلامة المرورية، لذلك فالمشكلة لا تتعلق بتصميم السيارة».

وأضاف: «النماذج في هذه القائمة تعكس مزيجاً من سلوك السائق وظروف القيادة، وأدت إلى زيادة احتمالات الحوادث ووقوع حالات وفاة».

يذكر أن سمعة شركة «تسلا» في مجال أنظمة القيادة والسلامة بمساعدة البرمجيات تضرَّرت؛ نتيجة مئات الحوادث التي تم فيها تشغيل خاصية مساعدة السائق إلكترونياً، المعروفة باسم «أوتو بايلوت»، حسبما وثَّقه تحقيق اتحادي أميركي منفصل نُشر في أبريل (نيسان) الماضي.

وأشار الباحثون في «آي سي كارز» إلى أن معدل الحوادث المميتة لسيارات «تسلا» بلغ 5.6 حادث لكل مليار ميل (1.6 مليار كيلومتر) تقطعها سيارات العلامة التجارية، وهو ما يعني وفاة شخص واحد في حادث سيارة كل 178 مليون كيلومتر تقطعها سيارات «تسلا» الكهربائية. وجاءت سيارات «كيا» في المركز الثاني بمعدل 5.5 حادث مميت لكل مليار ميل، ثم «بويك» بمعدل 4.8 حادث لكل مليار ميل ثم «دودج» بمعدل 4.4 حادث و«هيونداي» بمعدل 3.9 حادث لكل مليار ميل.