السعودية و«التعاون الإسلامي» تبحثان توحيد الجهود لضمان استقرار أفغانستان

الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي لدى لقائه الأمين العام لـ«منظمة التعاون الإسلامي» حسين طه (واس)
الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي لدى لقائه الأمين العام لـ«منظمة التعاون الإسلامي» حسين طه (واس)
TT

السعودية و«التعاون الإسلامي» تبحثان توحيد الجهود لضمان استقرار أفغانستان

الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي لدى لقائه الأمين العام لـ«منظمة التعاون الإسلامي» حسين طه (واس)
الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي لدى لقائه الأمين العام لـ«منظمة التعاون الإسلامي» حسين طه (واس)

بحث الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية السعودي، مع الأمين العام لـ«منظمة التعاون الإسلامي»، حسين إبراهيم طه، اليوم (الأحد)، أهمية توحيد الجهود لضمان أمن واستقرار أفغانستان.
جاء ذلك خلال لقائهما على هامش الدورة الاستثنائية لمجلس وزراء خارجية المنظمة حول الوضع الإنساني في أفغانستان، والتي تستضيفها العاصمة إسلام آباد، حيث استعرضا أوجه التعاون بين الجانبين في مختلف المجالات، كما تطرقا إلى نتائج الاجتماع الذي دعت إليه السعودية بصفتها رئيس القمة الإسلامية الحالية.



محمد بن سلمان وماكرون يعقدان لقاءً موسعاً في الرياض

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال جلسة مباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين في الرياض (واس)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال جلسة مباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين في الرياض (واس)
TT

محمد بن سلمان وماكرون يعقدان لقاءً موسعاً في الرياض

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال جلسة مباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين في الرياض (واس)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال جلسة مباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين في الرياض (واس)

استقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في الرياض، أمس (الاثنين)، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي يقوم بـ«زيارة دولة» إلى السعودية.

ولدى وصول الرئيس الفرنسي، أُجريت مراسم استقبال رسمية له، كما عقد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي لقاء موسعاً، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين.

وكان الرئيس الفرنسي والوفد المرافق له قد وصلوا إلى الرياض في زيارة دولة للسعودية، وكذلك للمشاركة في قمة «المياه الواحدة».

وتتزامن الزيارة مع ما تشهده المنطقة من تطورات للأوضاع في قطاع غزة ولبنان، مما يستوجب التشاور وتنسيق الجهود بين قيادتي البلدين بما يعزز أمن واستقرار المنطقة.