اندلاع حريق ضخم في سفينة حربية روسية قيد الإنشاء (فيديو)https://aawsat.com/home/article/3365601/%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%84%D8%A7%D8%B9-%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%81%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%AD%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88
اندلاع حريق ضخم في سفينة حربية روسية قيد الإنشاء (فيديو)
صورة متداولة للحريق الذي اندلع في السفينة الحربية الروسية في حوض لبناء السفن (تويتر)
موسكو:«الشرق الأوسط»
TT
موسكو:«الشرق الأوسط»
TT
اندلاع حريق ضخم في سفينة حربية روسية قيد الإنشاء (فيديو)
صورة متداولة للحريق الذي اندلع في السفينة الحربية الروسية في حوض لبناء السفن (تويتر)
اندلع حريق في سفينة حربية تحت الإنشاء في حوض لبناء السفن بمدينة سان بطرسبرغ الروسية على بحر البلطيق.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية «تاس» عن سلطات الدفاع المدني قولها إن نحو 90 رجل إطفاء كانوا يقومون بإخماد الحريق على السفينة مساء الجمعة. ووردت أنباء عن إصابة ثلاثة أشخاص.
وقدر رجال الإنقاذ أن الحريق اندلع على مساحة 800 متر مربع. وأظهرت مقاطع فيديو على الإنترنت تصاعد أعمدة من الدخان الكثيف إلى عنان السماء. https://twitter.com/qretaxyeta/status/1471896764454252545
وأفادت وسائل إعلام بأن السفينة «بروفورني» والتي تعني «سريعة الحركة» كان من المقرر انضمامها إلى البحرية الروسية في نهاية عام 2022.
ولم يتضح بعد ما إذا كان من الممكن إعادة السفينة إلى حالتها قبل الحريق، أو أسباب اندلاعه. https://twitter.com/Capt_Navy/status/1471918765474562050
«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماًhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/5091261-%D9%83%D8%A7%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%8B
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
لشبونة:«الشرق الأوسط»
TT
لشبونة:«الشرق الأوسط»
TT
«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.
واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.
وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».
وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».
وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».
بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».
وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.
يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.