طبعة أولى من رواية «هاري بوتر» تباع بسعر قياسي في مزاد

لقطة من أحد أفلام سلسلة «هاري بوتر» (أرشيفية)
لقطة من أحد أفلام سلسلة «هاري بوتر» (أرشيفية)
TT

طبعة أولى من رواية «هاري بوتر» تباع بسعر قياسي في مزاد

لقطة من أحد أفلام سلسلة «هاري بوتر» (أرشيفية)
لقطة من أحد أفلام سلسلة «هاري بوتر» (أرشيفية)

قالت دار «هيرتيج أوكشنز» للمزادات التي تتخذ من تكساس مقراً لها إن طبعة أولى من رواية «هاري بوتر وحجر الفيلسوف» للكاتبة جي كي رولينج بيعت بسعر قياسي.
وقالت دار المزادات إن الكتاب حقق 471 ألف دولار في مزاد جرى يوم الخميس، وهو أعلى سعر تحققه نسخة لرواية الصبي الساحر بأي من إصداراتها على الإطلاق، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
https://twitter.com/HeritageAuction/status/1469053010655461376
وقال جو مادالينا نائب الرئيس التنفيذي للدار، في بيان، «إنها ليست فقط أغلى نسخة من (هاري بوتر) تم بيعها على الإطلاق، بل أيضاً إنها أغلى عمل خيالي تم نشره تجارياً في القرن العشرين على الإطلاق». يشار إلى أنه تم طباعة 500 نسخة فقط بغلاف مقوى من الكتاب، معظمها عرضت في المكتبات العامة.
وتضمنت الكتب النادرة الأخرى التي عرضت في المزاد الإصدارات الأولى من جميع رواية «كرونيكلز أوف نارنيا» لمؤلفها سي إس لويس، وثلاثية «ذا لورد أوف ذا رينجز» لجون رونالد تولكين، ونسخة أولى موقعة من رواية «تو كيل أ موكينج بيرد» لمؤلفها هاربر لي.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.