«الأوروبي» يطلق على 2022 «عام الشباب»

«الأوروبي» يطلق على 2022 «عام الشباب»
TT

«الأوروبي» يطلق على 2022 «عام الشباب»

«الأوروبي» يطلق على 2022 «عام الشباب»

أطلق الاتحاد الأوروبي، يوم، أمس (الاثنين)، على عام 2022 اسم "العام الأوروبي للشباب".
وفي بيان أصدرته الدول الأعضاء، جرى الإعلان عن مؤتمرات وفعاليات ومبادرات أخرى من شأنها تسليط الضوء على المواطنين الأصغر سنا في التكتل.
وأضاف البيان: "لقد عانى الشباب من الكثير من المصاعب خلال الجائحة. وأن عام الشباب الأوروبي سيكرم جهودهم للتغلب على النكسات التى مروا بها والتى تسببت فيها ازمة كوفيد - 19 " ، وذلك حسبما نشرت وكالة الانباء الالمانية.
ولا يزال يتعين الموافقة رسميا على البرنامج الذي تم التفاوض بشأنه بين البرلمان الأوروبي والدول الأعضاء.
وقالت سابين فيرهاين عضو الحزب الديمقراطى المسيحى في ألمانيا وعضو البرلمان الأوروبى في بروكسل، إن الهيئة التشريعية حصلت على ميزانية لا تقل عن 8 ملايين يورو للمشروع .
وفي خطابها عن حالة الاتحاد، أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بالفعل عن خطط لجعل عام 2022 عاما للشباب.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.