فيديو... فهد يقتحم فصلاً دراسياً ويهاجم أحد الطلاب

فيديو... فهد يقتحم فصلاً دراسياً ويهاجم أحد الطلاب
TT

فيديو... فهد يقتحم فصلاً دراسياً ويهاجم أحد الطلاب

فيديو... فهد يقتحم فصلاً دراسياً ويهاجم أحد الطلاب

اقتحم فهد أحد الفصول الدراسية بالهند، وهاجم طالباً صغيراً، تاركاً إياه مصاباً بجروح طفيفة. حسبما أفادت صحيفة «إندبندنت».
https://www.youtube.com/embed/tdhyuCnk_Tc
ويظهر في الفيديو أعلاه، الفهد البالغ وزنه 77 كغم وهو يتجول، بعد حبسه في فصل دراسي، بينما ينتظر المعلمون والطلاب وصول خدمة التعامل مع حيوانات الغابات.
قال الطالب المصاب: «عندما دخلت الفصل المدرسي، رأيت نمراً. وفي اللحظة التي ابتعدت فيها، هاجمني الحيوان الشرس وعضني في ذراعي وظهري».
وقال مسؤولون محليون إن الطالب تعافى فيما بعد من إصاباته. وتمكنت سلطات المدرسة من حبس النمر داخل فصل دراسي.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.