تضخم كوريا الجنوبية بنوفمبر الأعلى منذ 10 سنوات

تضخم كوريا الجنوبية بنوفمبر الأعلى منذ 10 سنوات
TT

تضخم كوريا الجنوبية بنوفمبر الأعلى منذ 10 سنوات

تضخم كوريا الجنوبية بنوفمبر الأعلى منذ 10 سنوات

ارتفعت اسعار المستهلكين في كوريا الجنوبية بأسرع وتيرة في حوالى 10 سنوات بنوفمبر (تشرين الثاني) بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة وارتفاع أسعار المنتجات الزراعية، حسب وكالة الانباء الالمانية.
وأظهرت بيانات جمعتها هيئة الإحصاءات الكورية، أن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة 7. 3% في نوفمبر عن العام السابق، لتتسارع من زيادة بنسبة 2. 3% على مستوى العام في أكتوبر (تشرين الأول)، حسبما ذكرت وكالة "يونهاب" للأنباء صباح اليوم (الخميس).
وسجل التضخم بذلك أسرع وتيرة على أساس سنوي منذ ديسمبر (كانون الأول) 2011، عندما ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 2. 4%.
وارتفع التضخم الاستهلاكي في البلاد بأكثر من 2% للشهر الثامن على التوالي في نوفمبر. وظل نمو التضخم فوق 3% للشهر الثاني خلال الشهر الماضي.
ويعزى ارتفاع التضخم أساسا إلى ارتفاع أسعار النفط وارتفاع أسعار المنتجات الزراعية.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.