سجن أحد مؤسسي حزب تركي معارض بتهمة «التجسس»

المعارض التركي متين غوركان (تويتر)
المعارض التركي متين غوركان (تويتر)
TT

سجن أحد مؤسسي حزب تركي معارض بتهمة «التجسس»

المعارض التركي متين غوركان (تويتر)
المعارض التركي متين غوركان (تويتر)

سُجِنَ أحد كوادر حزب الديمقراطية والتقدم المعارض بتهمة «التجسس السياسي والعسكري» على ما ذكرت وسائل إعلام تركية الثلاثاء.
ومتين غوركان العسكري السابق والخبير المعروف في شؤون الدفاع في تركيا هو أحد مؤسسي حزب «الديمقراطية والتقدم» بزعامة علي باباجان الوزير السابق الذي غادر حزب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان لتأسيس حزبه الخاص.
وكان غوركان موقوفاً على ذمة التحقيق منذ الجمعة وقد وضع في الحبس المؤقت مساء الاثنين على ما ذكرت محطة «إن تي في» التلفزيونية الخاصة.
وكتب في تغريدة قبل حبسه على ذمة التحقيق: «أنا موقوف بتهمة التجسس السياسي. أتت الشرطة إلى منزلي وهم يفتشون المكان. أنا مصدوم وأطلب مساندة».

وقال علي باباجان عبر محطة «هبرتورك» الخاصة: «تفيد معلوماتنا أن متين لا يملك أي سبيل للوصول إلى وثائق مصنفة سرية لأنه لا يعمل لحساب الدولة بكل بساطة».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».