* محطة تصدير الغاز المسال باليمن تغلق خط إنتاج
* صنعاء - «الشرق الأوسط»: أفادت 3 مصادر مطلعة بأن الانقلاب الحوثي والاقتتال في اليمن أثارا خوف شركات الشحن البحري، وأديا إلى ابتعادها عن البلاد، وهو ما اضطر محطة تصدير الغاز المسال في اليمن إلى إغلاق أحد خطوط الإنتاج. ونقلت وكالة رويترز عن أحد المصادر: «لم يعد الكثير من السفن يأتي لنقل الغاز الطبيعي المسال، ولذا نشغل خط إنتاج واحدا فقط». وتشير بيانات تتبع السفن إلى أن من المقرر وصول ناقلة الغاز المسال «جريس أكاسيا» إلى مرفأ بلحاف في اليمن في العاشر من أبريل (نيسان).
* الحزب الإسلامي الأفغاني يعرض إرسال آلاف المقاتلين إلى اليمن
* إسلام آباد - أ.ف.ب: عرض الحزب الإسلامي الأفغاني الذي يقوده قلب الدين حكمتيار، أحد قدامى المقاتلين الأفغان الذين قاتلوا القوات السوفياتية سابقا، أمس، إرسال «آلاف» المقاتلين إلى اليمن لدعم تحالف «عاصفة الحزم».
وفي بيان نشر بلغة الباشتو على الموقع الإلكتروني الرسمي للحزب، قال الحزب الإسلامي الأفغاني إن «المسلمين يجب أن يتحدوا ضد إيران» التي «تتدخل» في شؤون اليمن بعد العراق ولبنان. وقال بيان الحزب الإسلامي: «إذا كانت هناك إمكانية للذهاب إلى العراق أو إلى اليمن، فإن آلاف المجاهدين الأفغان سيتوجهون إلى هناك لتطويق تدخل إيران والدفاع عن إخوتهم المسلمين».
* إجلاء أكثر من ألف مصري من اليمن
* القاهرة - د.ب.أ: صرح الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير بدر عبد العاطي بأن عدد المصريين الذين تم إجلاؤهم من اليمن منذ بدء الأزمة حتى الآن قد تجاوز الألف مواطن. وأشار عبد العاطي في بيان صحافي أمس إلى أن البعثة القنصلية المصرية على الحدود السعودية - اليمنية والتابعة للقنصلية المصرية في جدة قد أنهت إجراءات وصول أكثر من 220 مواطنا إضافيا وصلوا أول من أمس من منفذ الطوال البري، ليتجاوز عدد من وصلوا إلى المملكة السعودية وحدها 800 مصري، ليضاف هذا العدد إلى من تم استقبالهم بالفعل في جيبوتي وعمان.
ولفت إلى أن عشرات المصريين لا يزالون يتدفقون إلى معبري المزيونة وصرفيت على الحدود اليمنية - العمانية، بالإضافة إلى الإجلاء البحري من ميناء عدن على متن سفن تجارية تابعة لدول صديقة.