وزراء دفاع الخليج يناقشون اليوم التنسيق العسكري في الرياض

وزراء دفاع الخليج يناقشون اليوم التنسيق العسكري في الرياض
TT

وزراء دفاع الخليج يناقشون اليوم التنسيق العسكري في الرياض

وزراء دفاع الخليج يناقشون اليوم التنسيق العسكري في الرياض

يجتمع اليوم في العاصمة السعودية الرياض وزراء الدفاع في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، لتنسيق المواقف وبحث المواضيع العسكرية على جدول الأعمال والقضايا المشتركة، وذلك بمقر الأمانة العامة لمجلس التعاون.
وكان المجلس الأعلى لقادة دول الخليج في دورته الأخيرة قد وافق على تعديل المادة السادسة في اتفاقية الدفاع المشترك، وذلك بتغيير مسمى قيادة «قوات درع الجزيرة المشتركة» إلى «القيادة العسكرية الموحدة لدول مجلس التعاون».
كما صادق المجلس الأعلى على قرارات مجلس الدفاع المشترك في دورته السابعة عشرة، بشأن مجالات التكامل العسكري بين دول مجلس التعاون، وأكد على دعم جهود التكامل العسكري المشترك لتحقيق الأمن الجماعي لدول المجلس، وأعرب عن ارتياحه للخطوات المبذولة في تفعيل عمل القيادة العسكرية الموحدة.
وكان وزراء دفاع الخليج قد عقدوا اجتماعاً في نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، عبر تقنية الاتصال المرئي، برئاسة محمد البواردي وزير الدولة لشؤون الدفاع في دولة الإمارات، بمشاركة الدكتور نايف الحجرف أمين عام مجلس التعاون الخليجي.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».