هندي أمضى ليلة في المشرحة ثم تبين أنه على قيد الحياة

صورة مشرحة (أرشيفية)
صورة مشرحة (أرشيفية)
TT

هندي أمضى ليلة في المشرحة ثم تبين أنه على قيد الحياة

صورة مشرحة (أرشيفية)
صورة مشرحة (أرشيفية)

تبين أن رجلاً في الهند أُعلنت وفاته بعد تعرضه لحادث مروري لا يزال على قيد الحياة ويتنفس لكنه في حالة حرجة، بعدما أمضى ليلة في غرفة باردة بأحد المستشفيات، على ما قال مدير المستشفى لوكالة الصحافة الفرنسية الأحد.
وكان سريكيش كومار (45 عاماً) نقل إلى عيادة خاصة بعدما صدمته دراجة نارية في مراد آباد الواقعة إلى الشرق من نيودلهي.
وأعلن أحد الأطباء لدى وصول كومار إلى العيادة أنه فارق الحياة، ثم نُقل الجمعة إلى مستشفى عام لتشريح جثته.
وأفاد المدير الطبي للمستشفى، راجندرا كومار، في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية، الأحد، بأن «طبيب الطوارئ فحصه، ولم يعثر على أي أثر للحياة؛ وبالتالي أعلن وفاته».
وأودعت الجثة حينها غرفة باردة حتى وصلت الأسرة بعد 6 ساعات.
وأضاف مدير المستشفى: «عندما حضر فريق من الشرطة وعائلته لبدء الإجراءات الإدارية لتشريح الجثة، تبين أنه لا يزال حياً».
ولا يزال الرجل في حال غيبوبة.
وعلق مدير المستشفى بأن ما حدث «معجزة». ولا يزال التحقيق جارياً لفهم سبب التشخيص الخاطئ.



«سوذبيز» لتنظيم أول مزاد لها في السعودية

الدرعية ستحتضن أول مزاد عالمي في السعودية (خاص)
الدرعية ستحتضن أول مزاد عالمي في السعودية (خاص)
TT

«سوذبيز» لتنظيم أول مزاد لها في السعودية

الدرعية ستحتضن أول مزاد عالمي في السعودية (خاص)
الدرعية ستحتضن أول مزاد عالمي في السعودية (خاص)

تعزيزاً لوجودها في السعودية، وبعد أن أنشأت أول مكتب لها في الرياض، أعلنت دار «سوذبيز» للمزادات تنظيم أول مزاد فني عالمي في المملكة يوم 8 فبراير (شباط) المقبل، تحت عنوان «أصول».

وسيقدم المزاد أعمالاً لفنانين سعوديين، إلى جانب أسماء رائدة في تاريخ الفن الدولي، إضافة إلى معروضات فاخرة؛ بما فيها مجوهرات وساعات وحقائب فخمة.

ويرى إدوارد غيبز، رئيس مجلس إدارة الشرق الأوسط والهند في «سوذبيز»، أن الساحة جاهزة لاستقبال أول مزاد عالمي في المملكة.

وقال: «هناك دليل واضح على وجود قاعدة من جامعي الأعمال الفنية ومجتمع فني متوسع ومتنامٍ، ولهذا أعتقد أن جميع المعايير اللازمة لإنشاء مزاد افتتاحي ناجح موجودة، ومن حيث المحتوى سيضم المزاد مجموعة متنوعة من القطع، فهو سيشمل بالتأكيد الفن السعودي الحديث والمعاصر، وعلى نحو أوسع الفن الإقليمي في الشرق الأوسط».