رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح يعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة

رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح (رويترز)
رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح (رويترز)
TT

رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح يعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة

رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح (رويترز)
رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح (رويترز)

أعلن رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح، اليوم الأربعاء، ترشحه لانتخابات الرئاسة المقررة هذا العام.
وقال إن «الاقتراع العام هو مصدر الشرعية الوحيد لأي سلطة... (الانتخابات) هي المخرج الوحيد لمنع التدخل الأجنبي وعدم تقسيم البلاد وتوحيد المؤسسات والمصالحة الوطنية».
يأتي ذلك بعد يوم من إعلان القائد العسكري لشرق ليبيا خليفة حفتر ترشحه للانتخابات الرئاسية، وعقب خطوة مماثلة يوم الأحد من سيف الإسلام القذافي، المطلوب دوليا لدوره في العنف الذي جوبهت به انتفاضة 2011 التي أزاحت والده عن سدة الحكم، وفق ما أوردته وكالة «رويترز» للأنباء.
وتشهد ليبيا خلافات حادة مرشحة للتفاقم بشأن من يحق له خوض الانتخابات التي تُجرى بعد أقل من ستة أسابيع وتُعلق عليها الآمال في إعادة الاستقرار بعد سنوات من الاضطرابات والعنف.



لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
TT

لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)

أصدرت الدول العربية المجتمعة في مدينة في الأردن اليوم السبت، بيانها الختامي الذي أكدت فيه دعمها لعملية انتقالية سلمية سياسية سورية- سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية.

وقال البيان بعد اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا التي تضم الأردن، والسعودية، والعراق، ولبنان، ومصر، وأمين عام جامعة الدول العربية، وبحضور وزراء خارجية الإمارات، ومملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، ودولة قطر، وذلك ضمن اجتماعات العقبة حول سوريا: «أكد المجتمعون على الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وتقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة الدقيقة، واحترام إرادته وخياراته».

وأضاف: «دعم عملية انتقالية سلمية سياسية سورية-سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية، وبما فيها المرأة والشباب والمجتمع المدني بعدالة، وترعاها الأمم المتحدة والجامعة العربية، ووفق مبادئ قرار مجلس الأمن رقم ٢٢٥٤ وأهدافه وآلياته، بما في ذلك تشكيل هيئة حكم انتقالية جامعة بتوافق سوري، والبدء بتنفيذ الخطوات التي حددها القرار للانتقال من المرحلة الإنتقالية إلى نظام سياسي جديد، يلبي طموحات الشعب السوري بكل مكوناته، عبر انتخابات حرة ونزيهة، تشرف عليها الأمم المتحدة، استنادا إلى دستور جديد يقره السوريون، وضمن تواقيت محددة وفق الآليات التي اعتمدها القرار».

وكانت جامعة الدول العربية، أعربت عن تطلعها إلى التوصل لموقف عربي موحد داعم لسوريا في هذه المرحلة الصعبة، وفقا للمتحدث باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية جمال رشدي.