مفوضية الانتخابات الليبية تبدأ إحالة بيانات المرشحين على الجهات المختصة

موظفون في غرفة العلميات الرئيسية بالمفوضية العليا لانتخابات الليبية (فيسبوك)
موظفون في غرفة العلميات الرئيسية بالمفوضية العليا لانتخابات الليبية (فيسبوك)
TT

مفوضية الانتخابات الليبية تبدأ إحالة بيانات المرشحين على الجهات المختصة

موظفون في غرفة العلميات الرئيسية بالمفوضية العليا لانتخابات الليبية (فيسبوك)
موظفون في غرفة العلميات الرئيسية بالمفوضية العليا لانتخابات الليبية (فيسبوك)

باشرت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في ليبيا إجراءات إحالة القائمة الأولى من طلبات المتقدمين للترشح لانتخابات مجلس النواب، والتي احتوت على بيانات 601 مرشح، على كل من النائب العام وجهاز المباحث الجنائية والإدارة العامة للجوازات والجنسية.
ووفقاً للموقع الرسمي للمفوضية، فإن إحالة القوائم تأتي عملا بالقانون رقم (2) لسنة 2021 بشأن انتخاب مجلس النواب وتعديلاته، والذي يشترط على المترشح ألا يكون محكوما عليه بعقوبة أو جناية أو جنحة مخلة بالشرف، وألا يكون حاملا لجنسية دولة أخرى، ما لم يكن مأذونا له بذلك من الجهات المختصة وفق القوانين واللوائح المعمول بها.
وبحسب المفوضية، فإن قبول طلبات الترشح لمجلس النواب سيستمر حتى يوم السابع من ديسمبر (كانون الأول) المقبل.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».