بايدن يوقّع قانون خطّته الضخمة للبنى التحتية

لحظة توقيع الرئيس جو بايدن للقانون (أ.ف.ب)
لحظة توقيع الرئيس جو بايدن للقانون (أ.ف.ب)
TT

بايدن يوقّع قانون خطّته الضخمة للبنى التحتية

لحظة توقيع الرئيس جو بايدن للقانون (أ.ف.ب)
لحظة توقيع الرئيس جو بايدن للقانون (أ.ف.ب)

وقّع الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس الاثنين، في البيت الأبيض قانون خطّته الضخمة للبنى التحتية التي تُعدّ أكبر مشروع استثماري من نوعه في الولايات المتحدة منذ أكثر من 50 عاماً، وذلك بعدما نالت دعم الحزبين الديمقراطي والجمهوري.
وتلحظ الخطة البالغة قيمتها 1.2 تريليون دولار إصلاح جسور وطرق وتحديث شبكات جرّ المياه وبناء شبكة لشحن بطاريات السيارات العاملة بالطاقة الكهربائية وتوسيع شبكة الإنترنت، وهي أكبر استثمار حكومي من نوعه منذ بناء شبكة الطرق السريعة في خمسينيات القرن الماضي، حسبما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.
وقال بايدن خلال حفل أقيم في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض حضره مئات المدعوين بينهم معارضون جمهوريون «لقد استمعنا إلى خطابات لا تُعدّ ولا تحصى... لكنّنا اليوم ننجز الأمر أخيراً».
وتابع «رسالتي إلى الشعب الأميركي هي: أميركا عادت للتقدّم وحياتكم ستتغيّر إلى الأفضل».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».