عبد الله بن زايد يتلقى اتصالاً من وزير الخارجية الإيراني

الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي (وام)
الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي (وام)
TT

عبد الله بن زايد يتلقى اتصالاً من وزير الخارجية الإيراني

الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي (وام)
الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي (وام)

بحث الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي، وحسين أمير عبداللهيان وزير خارجية إيران، العلاقات الثنائية ومجالات التعاون المشترك وسبل تطويرها وتعزيزها بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين، وذلك خلال اتصال هاتفي جرى أمس.
وأشار الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان خلال الاتصال الهاتفي إلى تطلع دولة الإمارات للعمل المشترك مع إيران في مجال حماية البيئة ومواجهة تحديات التغير المناخي وفقاً لما نقلته وكالة أنباء الإمارات «وام».
وأفادت الخارجية الإيرانية في بيان بأن أميرعبداللهيان رأى خلال الاتصال أن زيارة للشيخ عبد الله بن زايد «إلى دمشق (...) هي خطوة إيجابية»، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.



الدوحة تنفي ممارسة ضغوط لمنع عباس من حضور القمة العربية

الدوحة تنفي ممارسة ضغوط لمنع عباس من حضور القمة العربية
TT

الدوحة تنفي ممارسة ضغوط لمنع عباس من حضور القمة العربية

الدوحة تنفي ممارسة ضغوط لمنع عباس من حضور القمة العربية

رفضت قطر ما وصفته بادعاءات لصحيفة أميركية بشأن ضغوطات مارستها الدوحة لرفض دعوة الرئيس الفلسطيني لحضور القمة العربية الأخيرة في الرياض، وإصرارها على دعوة حركة «حماس» لحضور هذه القمة.

واستضافت العاصمة السعودية الرياض، في 21 فبراير (شباط)، «لقاءً أخوياً ودياً» دعا إليه ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، جمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي والأردن ومصر، لبحث موقفها من خطة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، بشأن نقل سكان قطاع غزة.

وقال بيان صادر من مكتب الإعلام الدولي في قطر، صدر مساء اليوم، رداً على مقال صحيفة «وول ستريت جورنال»، إن الادعاءات التي نشرتها صحيفة (وول ستريت جورنال) بشأن دولة قطر، بما في ذلك الادعاءات حول معارضتها لدعوة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين لحضور القمة العربية الأخيرة في الرياض، بحجة ضرورة حضور حركة «حماس» أيضاً، «هي ادعاءات غير مسؤولة ولا أساس لها من الصحة على الإطلاق، ومبنية على معلومات منقولة وأخرى غير موثوقة من مسؤولين سابقين، ولم يتم التحقق منها مع الجهات المعنية».

وقال البيان: «إن دولة قطر واحدة من أكبر الداعمين للسلطة الفلسطينية لسنوات عديدة، حيث عملت معها بشكل وثيق في العديد من القضايا والمبادرات، بما في ذلك الجهود السابقة والمستمرة».

وأضاف: «هذه التقارير التي تفتقر للمصداقية ليست مفاجئة، فهذه ليست المرة الأولى التي يوجه فيها كُتّاب المقال اتهامات قد تكون لها تبعات خطيرة دون الالتزام بالمعايير الصحافية المهنية».

وزاد البيان: «إن مثل هذه التقارير تتعارض مع الاحترافية التي اعتدنا عليها من صحيفة (وول ستريت جورنال) وغيرها من الصحافيين العاملين في الصحيفة».