إسرائيل تعلن بناء 1355 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية

موقع بناء مستوطنة إسرائيلية في القدس (أ.ب)
موقع بناء مستوطنة إسرائيلية في القدس (أ.ب)
TT

إسرائيل تعلن بناء 1355 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية

موقع بناء مستوطنة إسرائيلية في القدس (أ.ب)
موقع بناء مستوطنة إسرائيلية في القدس (أ.ب)

أكدت وزارة الإسكان والبناء الإسرائيلية، اليوم الأحد، عزم الدولة العبرية على بناء 1355 وحدة سكنية استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت الوزارة في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية إن «مناقصات 1355 وحدة سكنية في بلدات يهودا والسامرة (الاسم التوراتي للضفة الغربية) نشرت تحت إشراف وزير الإسكان زئيف إلكين».
وستضاف هذه الوحدات السكنية إلى أكثر من 2000 وحدة استيطانية من المتوقع أن تحصل هذا الأسبوع على الضوء الأخضر النهائي من وزارة الدفاع.
وقال الوزير إلكين من حزب «الأمل الجديد» اليميني إن «تعزيز الوجود اليهودي في يهودا والسامرة أمر أساسي في الرؤية الصهيونية».
وبحسب بيان الوزارة، سيتم بناء الوحدات الجديدة في سبع مستوطنات، وخصوصاً 729 في مستوطنة أريئيل (شمال الضفة الغربية)، و346 في بيت إيل (قرب رام الله)، و102 في مستوطنة إلكانا (شمال غربي الضفة الغربية).
ويأتي بيان (الأحد) بعد عدة أيام من إعلان مستوطنين بناء 31 وحدة استيطانية جديدة في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل بما فيها القدس الشرقية في عام 1967.
ويعيش فيها اليوم أكثر من 600 ألف مستوطن وسط أكثر من ثلاثة ملايين فلسطيني.
ويلقى الاستيطان الذي يُعتبر غير قانوني معارضة المجتمع الدولي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».