100 مليون مشاهدة لأحدث أغاني أديل

أديل خلال حفلة في عام 2016 (أ.ف.ب)
أديل خلال حفلة في عام 2016 (أ.ف.ب)
TT

100 مليون مشاهدة لأحدث أغاني أديل

أديل خلال حفلة في عام 2016 (أ.ف.ب)
أديل خلال حفلة في عام 2016 (أ.ف.ب)

تصدرت النجمة البريطانية أديل سباق الأغنيات في بريطانيا للمرة الأولى منذ ست سنوات، مع أغنيتها الجديدة «إيزي أون مي» التي حصدت أعلى مبيعات يحققها عمل غنائي منفرد منذ عام 2017.
وحققت الأغنية المنفردة التي تشارك فيها أديل مع العالم تفاصيل السنوات المؤلمة التي عانت منها منذ طرحها آخر أعمالها، مبيعات بلغت 217 ألفا و300، وهو أعلى رقم تسجله أغنية في أسبوعها الأول منذ «شيب أوف يو» لإد شيران عام 2017، بحسب ترتيب «أوفيشل سينغلز تشارت».
وأوضحت وكالة الصحافة الفرنسية أن هذه ثالث أغنية لأديل تحتل هذا المركز، وفق القائمين على التصنيف.
كذلك حصدت الأغنية 24 مليون استماع عبر خدمات البث التدفقي في بريطانيا خلال الأسبوع الأول من إطلاقها، محطمة الرقم القياسي الذي حققته أريانا غراندي عام 2019.
ورغم ابتعادها لسنوات عن الأضواء، كان محبو أديل بالملايين على الموعد لسماع أغنيتها الجديدة التي حققت ما يقرب من 100 مليون مشاهدة على يوتيوب.
وتطرح أديل ألبومها الجديد «30» بعد طول انتظار في 19 نوفمبر (تشرين الثاني)، على ما أعلنت المغنية صاحبة الكثير من الأغنيات الضاربة بينها «هيلو» و«ساموان لايك يو» الأسبوع الماضي.
وتطرقت المغنية البريطانية البالغة 33 عاما، حديثا عن «عام القلق» الذي شهد تفكك زواجها.
وهي بدأت تسجيل العمل قبل ثلاث سنوات، وفق ما أشارت على تويتر قائلة إن حياتها كانت في هذه الفترة «متاهة من الفوضى المطلقة والاضطراب الداخلي».



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».