تراجع معنويات المستثمرين بمنطقة اليورو لقاع ستة أشهر

تراجع معنويات المستثمرين بمنطقة اليورو لقاع ستة أشهر
TT

تراجع معنويات المستثمرين بمنطقة اليورو لقاع ستة أشهر

تراجع معنويات المستثمرين بمنطقة اليورو لقاع ستة أشهر

أظهر مسح اليوم (الاثنين) أن معنويات المستثمرين في منطقة اليورو تراجعت للشهر الثالث على التوالي في أكتوبر (تشرين الأول) وبلغت أدنى مستوياتها منذ أبريل (نيسان)، وسط توقعات اقتصادية باهتة، وذلك حسب وكالة أنباء "رويترز".
وهبط مؤشر سنتكس لمنطقة اليورو إلى 16.9 من 19.6 في سبتمبر (أيلول).
وكان مسح أجرته "رويترز" قد أشار إلى قراءة 18.6 في أكتوبر.
وهبط مؤشر للأوضاع الراهنة إلى 26.3 من 30.8. وهبط مؤشر للتوقعات إلى 8.0 من 9.0، منخفضا للشهر الخامس على التوالي ليسجل أدنى مستوياته منذ مايو (أيار) 2020.
وقال باتريك هاسي مدير سنتكس "عملية الانتعاش الاقتصادي ما زالت تتعثر... بالتالي فإن الاستمرار في فقد الزخم لا يبشر بأي انتعاش في الخريف".



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.