حاولت سرقة حقيبتها... شاكيرا تتعرض لهجوم من خنازير برية في برشلونة

المغنية الشهيرة شاكيرا (أرشيفية-رويترز)
المغنية الشهيرة شاكيرا (أرشيفية-رويترز)
TT

حاولت سرقة حقيبتها... شاكيرا تتعرض لهجوم من خنازير برية في برشلونة

المغنية الشهيرة شاكيرا (أرشيفية-رويترز)
المغنية الشهيرة شاكيرا (أرشيفية-رويترز)

كشفت المغنية الشهيرة شاكيرا أن خنازير برية هاجمتها وحاولت سرقت حقيبتها وهاتفها في برشلونة.
في منشور تم نشره عبر قصص «إنستغرام»، يوم الأربعاء، قالت المغنية إنها كانت تمشي في حديقة مع ابنها البالغ من العمر ثماني سنوات عندما وقع الحادث، وفقاً لصحيفة «إندبندنت».
وشاركت شاكيرا مقطع فيديو لحقيبة ممزقة مغطاة بالطين، وشرحت باللغة الإسبانية: «انظروا ماذا فعلت الخنازير البرية التي هاجمتني في الحديقة بحقيبتي».
وقالت: «كانت الخنازير تحاول سرقة حقيبتي وفيها هاتفي الجوال...تدمر كل شيء».
ثم شرحت المغنية كيف تمكنت من «الوقوف في وجه الخنازير البرية».
وكانت هناك مشكلات مع الخنازير التي تهاجم الحيوانات الأخرى وتسرق القمامة في الأحياء المجاورة لمتنزه «كولسيرولا» الطبيعي.
في عام 2016، تلقت الشرطة أكثر من ألف مكالمة ترتبط بالحيوانات، التي تأتي بشكل متزايد إلى المدينة بحثًا عن الطعام.
شاكيرا، المولودة في كولومبيا، انتقلت إلى برشلونة عام 2011 مع زوجها لاعب كرة القدم جيرارد بيكيه.
وتواجه حاليًا المحاكمة في إسبانيا بعد التهرب من دفع ضرائب بقيمة 14.5 مليون يورو (13 مليون جنيه إسترليني).



إعادة فتح جوهرة «نوتردام» القوطية في باريس

منظر عام لكاتدرائية نوتردام في باريس (أ.ف.ب)
منظر عام لكاتدرائية نوتردام في باريس (أ.ف.ب)
TT

إعادة فتح جوهرة «نوتردام» القوطية في باريس

منظر عام لكاتدرائية نوتردام في باريس (أ.ف.ب)
منظر عام لكاتدرائية نوتردام في باريس (أ.ف.ب)

يلقي العالم، الجمعة، نظرة أولى على كاتدرائية نوتردام الجديدة، في الوقت الذي يجري فيها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جولة تلفزيونية بمناسبة إعادة افتتاح الكاتدرائية، حسب «بي بي سي». وبعد مرور 5 سنوات ونصف السنة على الحريق المدمر الذي اندلع عام 2019، تم إنقاذ جوهرة باريس القوطية، وترميم هذه الجوهرة وتجديدها - ما يقدم للزوار ما يعد بأن يكون متعة بصرية مبهرة. ويبدأ الرئيس - رفقة زوجته بريجيت ورئيس أساقفة باريس لوران أولريش - برنامج احتفالات يتوَّج بـ«الدخول» الرسمي إلى الكاتدرائية في 7 ديسمبر (كانون الأول) وأول قداس كاثوليكي في اليوم التالي. وبعد أن يُعرض عليه أبرز ما تم ترميمه في المبنى، بتكلفة بلغت 700 مليون يورو (582 مليون جنيه إسترليني) - بما في ذلك خيوط السقف الهائلة التي تحل محل إطار القرون الوسطى الذي استهلكته النيران - سيلقي كلمة شكر لنحو 1300رجل وامرأة من الحرفيين الذين تجمعوا في صحن الكنيسة. ظلت أعمال التجديد التي شهدتها كاتدرائية نوتردام سرية للغاية - مع نشر بعض الصور فقط على مر السنين التي تشير إلى التقدم المحرز في أعمال التجديد، ولكن الناس الذين كانوا في الكاتدرائية مؤخراً يقولون إن التجربة توحي بالرهبة، وإن الكاتدرائية رفعت بصفاء وبريق جديدين يدل على تباين حاد مع الكآبة السائدة من قبل.