حاولت سرقة حقيبتها... شاكيرا تتعرض لهجوم من خنازير برية في برشلونة

المغنية الشهيرة شاكيرا (أرشيفية-رويترز)
المغنية الشهيرة شاكيرا (أرشيفية-رويترز)
TT

حاولت سرقة حقيبتها... شاكيرا تتعرض لهجوم من خنازير برية في برشلونة

المغنية الشهيرة شاكيرا (أرشيفية-رويترز)
المغنية الشهيرة شاكيرا (أرشيفية-رويترز)

كشفت المغنية الشهيرة شاكيرا أن خنازير برية هاجمتها وحاولت سرقت حقيبتها وهاتفها في برشلونة.
في منشور تم نشره عبر قصص «إنستغرام»، يوم الأربعاء، قالت المغنية إنها كانت تمشي في حديقة مع ابنها البالغ من العمر ثماني سنوات عندما وقع الحادث، وفقاً لصحيفة «إندبندنت».
وشاركت شاكيرا مقطع فيديو لحقيبة ممزقة مغطاة بالطين، وشرحت باللغة الإسبانية: «انظروا ماذا فعلت الخنازير البرية التي هاجمتني في الحديقة بحقيبتي».
وقالت: «كانت الخنازير تحاول سرقة حقيبتي وفيها هاتفي الجوال...تدمر كل شيء».
ثم شرحت المغنية كيف تمكنت من «الوقوف في وجه الخنازير البرية».
وكانت هناك مشكلات مع الخنازير التي تهاجم الحيوانات الأخرى وتسرق القمامة في الأحياء المجاورة لمتنزه «كولسيرولا» الطبيعي.
في عام 2016، تلقت الشرطة أكثر من ألف مكالمة ترتبط بالحيوانات، التي تأتي بشكل متزايد إلى المدينة بحثًا عن الطعام.
شاكيرا، المولودة في كولومبيا، انتقلت إلى برشلونة عام 2011 مع زوجها لاعب كرة القدم جيرارد بيكيه.
وتواجه حاليًا المحاكمة في إسبانيا بعد التهرب من دفع ضرائب بقيمة 14.5 مليون يورو (13 مليون جنيه إسترليني).



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.