معدل تسارع التضخم الفرنسي الأقوى منذ نحو 10 أعوام

معدل تسارع التضخم الفرنسي الأقوى منذ نحو 10 أعوام
TT

معدل تسارع التضخم الفرنسي الأقوى منذ نحو 10 أعوام

معدل تسارع التضخم الفرنسي الأقوى منذ نحو 10 أعوام

تسارع معدل التضخم الفرنسي في شهر سبتمبر (أيلول) الحالي في الوقت الذي واجهت فيه الأسر في ثاني أكبر اقتصاد بمنطقة اليورو، قفزة في أسعار الطاقة والخدمات، حسبما نشرت وكالة الأنباء الألمانية.
وذكرت وكالة "بلومبرغ" للانباء اليوم (الخميس)، أن أسعار المستهلك ارتفعت بنسبة 7. 2 في المئة عن العام السابق، أي بنسبة تقل قليلا عن القفزة التي توقعها الاقتصاديون في مسح أجرته "بلومبرغ"، بواقع 8. 2 في المئة.
ويعتبر الرقم الذي تم تسجيله اليوم، الأقوى منذ ديسمبر (كانون الأول) من عام 2011، ويأتي قبيل صدور البيانات الخاصة بإيطاليا وألمانيا ومنطقة اليورو، والتي من المتوقع أن تظهر زيادات حادة مماثلة.
يشار إلى أن البنوك المركزية حول العالم قللت من أهمية الارتفاع الأخير في معدل التضخم الذي أصاب معظم الاقتصادات المتقدمة.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.