فنان دنماركي يأخذ مبلغاً من أحد المتاحف ويهرب

كوبنهاغن (رويترز)
كوبنهاغن (رويترز)
TT

فنان دنماركي يأخذ مبلغاً من أحد المتاحف ويهرب

كوبنهاغن (رويترز)
كوبنهاغن (رويترز)

بغرض دمج المبلغ ضمن عمل فني، أخذ فنان دنماركي 534 ألف كرونر (84 ألف دولار) نقداً من أحد المتاحف، ثم غير اسم العمل الفني إلى «خذ المال واهرب».
وكان الفنان ينس هانينج، قد اتفق مع «متحف كونستن»، في شمال الدنمارك، على أنه سيقترض المال من أجل تكرار عمل سابق، حسبما ذكرت وكالة «بلومبرج» للأنباء. ولكن عندما قام مسؤولو المتحف الموجود في مدينة آلبورج، بفتح الصندوق الذي شحنه لهم هانينج، كانت الأموال غير موجودة في العمل الفني كما هو متفق عليه، كما تم تغيير اسم العمل الفني، حسب وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
وقال هانينج لمحطة «دي آر» إن «العمل الفني هو أنني أخذت أموالهم». ويرغب «متحف كونستن» حالياً في أن يعيد هانينج المبلغ إليه، إلا أن الأخير يرفض ذلك. ويبحث المتحف حالياً ما إذا كان سيقوم بإبلاغ الشرطة عن هانينج في حال لم يعد الأموال بحلول انتهاء المعرض الذي كان من المقرر عرض العمل فيه، في يناير (كانون الثاني) المقبل.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.