تجميد التحقيق في انفجار مرفأ بيروت بسبب دعوى ضد البيطار

صورة تظهر أثر الدمار جراء انفجار مرفأ بيروت (رويترز)
صورة تظهر أثر الدمار جراء انفجار مرفأ بيروت (رويترز)
TT

تجميد التحقيق في انفجار مرفأ بيروت بسبب دعوى ضد البيطار

صورة تظهر أثر الدمار جراء انفجار مرفأ بيروت (رويترز)
صورة تظهر أثر الدمار جراء انفجار مرفأ بيروت (رويترز)

قال مصدر قضائي إنه جرى تجميد التحقيق في انفجار مرفأ بيروت عندما رفع وزير سابق مطلوب للاستجواب بصفته مدعى عليه دعوى ضد كبير المحققين في القضية على أساس «الارتياب المشروع» في حياده.
وأدى انفجار مرفأ بيروت في 4 أغسطس (آب) العام الماضي إلى مقتل المئات وإصابة الآلاف وتدمير مساحات شاسعة من العاصمة بيروت. وانفجرت كمية كبيرة من المواد الكيمائية المخزنة في المستودعات بشكل غير آمن منذ سنوات.
وعُيّن القاضي طارق البيطار محققاً رئيسياً في القضية بعد عزل سلفه في فبراير (شباط) الماضي لأسباب مماثلة، حسبما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
ولم يصدر أي تعليق فوري من البيطار الذي لا يُسمح له بالتحدث لوسائل الإعلام ما دام يقوم بمهام التحقيق.
وحدد البيطار مؤخراً موعداً جديداً لاستجواب رئيس الحكومة السابق حسان دياب في 4 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».