7 قتلى حصيلة تفجير انتحاري في كابل

7 قتلى حصيلة تفجير انتحاري في كابل
TT

7 قتلى حصيلة تفجير انتحاري في كابل

7 قتلى حصيلة تفجير انتحاري في كابل

صرح مسؤولون محليون، أن سبعة اشخاص على الاقل قتلوا وجرح 22 آخرون، اليوم (الاربعاء)، في هجوم انتحاري وسط كابل.
وقال سيد كبير اميري رئيس مستشفيات العاصمة الافغانية لوكالة الصحافة الفرنسية، إن "المعلومات الاولية تتحدث عن سقوط سبعة قتلى و22 جريحا بينهم نساء واطفال".
وأفاد الناطق باسم وزارة الداخلية صديق صديقي، الذي أكد الهجوم "انها سيارة محملة بالمتفجرات انفجرت بالقرب من مقر شرطة الحي". مضيفا أن أكثر من عشر آليات تضررت في موقع الانفجار الذي سمع دويه في وسط كابول حوالى الساعة 16:30 (12:00 تغ).
ويقع مركز الشرطة حيث حدث الانفجار بالقرب من باحة القصر الرئاسي ووزارتي الدفاع والمالية.
ولم تتبن أي جهة التفجير؛ لكن طريقة تنفيذه تشبه تلك التي يلجأ إليها مقاتلو طالبان الذين يستهدفون بشكل عام رموز الشرطة في كابول.



مقتل 8 رجال شرطة وسائق في انفجار عبوة ناسفة وسط الهند

عناصر من قوات الأمن الهندية خلال تأمين احتفالات بداية العام الجديد (إ.ب.أ)
عناصر من قوات الأمن الهندية خلال تأمين احتفالات بداية العام الجديد (إ.ب.أ)
TT

مقتل 8 رجال شرطة وسائق في انفجار عبوة ناسفة وسط الهند

عناصر من قوات الأمن الهندية خلال تأمين احتفالات بداية العام الجديد (إ.ب.أ)
عناصر من قوات الأمن الهندية خلال تأمين احتفالات بداية العام الجديد (إ.ب.أ)

قالت الشرطة الهندية، الاثنين، إن 8 عناصر من الشرطة وسائقاً لقوا حتفهم في انفجار عبوة ناسفة استهدف سيارتهم نفّذه متمردون ماويون.

وذكر بيان الشرطة أن مركبة شرطة تعرضت لانفجار في منطقة بيغابور بولاية تشهاتيسغار، وسط الهند.

وأفادت قناة «سي إن إن نيوز 18» بسقوط 10 قتلى على الأقل؛ جراء انفجار العبوة الناسفة في سيارة تُقل ضباطاً بولاية تشهاتيسغار، وسط الهند.

والتفجير هو أحدث حلقة في سلسلة من الهجمات المتفرقة على قوات الأمن بالولاية، ويأتي في أعقاب اشتباكات مسلّحة متكررة بين القوات والمتمردين قُتل فيها عدد من المتمردين خلال الأشهر القليلة الماضية.

وتضررت تشهاتيسغار والولايات المجاورة لها في وسط وشرق الهند، من تمرد الماويين على مدار عقود، على الرغم من تقلص مناطق عملياتهم بشكل كبير على مر السنين.

ويتبنى المتمردون نمطاً من أنماط الشيوعية التي نشرها الزعيم الصيني الراحل ماو تسي تونغ، وينغمسون في حملة على غرار حرب العصابات ضد الحكومة، مما أدى إلى اشتباكات متكررة وسقوط قتلى ومصابين من الجانبين.

ويقول الماويون إنهم يقاتلون من أجل منح المزارعين الهنود الفقراء، والعمالة التي لا تملك أرضاً، حقوقاً أكبر في الأراضي والمعادن التي تستخرجها حالياً شركات تعدين كبرى.