تحسن ثقة المستهلكين في هولندا الشهر الحالي

تحسن ثقة المستهلكين في هولندا الشهر الحالي
TT

تحسن ثقة المستهلكين في هولندا الشهر الحالي

تحسن ثقة المستهلكين في هولندا الشهر الحالي

أظهر تقرير اقتصادي نشر اليوم (الأربعاء) تحسن ثقة المستهلكين في هولندا خلال شهر سبتمبر(أيلول) الحالي، حسبما نشرت وكالة الأنباء الألمانية.
وارتفع مؤشر ثقة المستهلكين في هولندا الشهر الحالي إلى سالب 5 نقاط، مقابل سالب 6 نقاط في أغسطس (آب) الماضي، بحسب بيانات مكتب الإحصاء المركزي.
وارتفع المؤشر الفرعي للمناخ الاقتصادي إلى سالب 8 نقاط في سبتمبر، مقابل سالب 11 نقطة الشهر الماضي.
وجاء تقييم المستهلكين للمناخ الاقتصادي المستقبلي أقل إيجابية، في حين كان رأي المستهلكين بشأن الموقف الاقتصادي في الماضي أقل سلبية.
وتراجع مؤشر الرغبة في الشراء إلى سالب 3 نقاط خلال سبتمبر الحالي مقابل سالب نقطتين خلال الشهر الماضي.



سندات لبنان السيادية ترتفع لأعلى مستوى في عامين وسط آمال بوقف إطلاق النار

رجل يعدُّ أوراق الدولار الأميركي بمحل صرافة في بيروت (رويترز)
رجل يعدُّ أوراق الدولار الأميركي بمحل صرافة في بيروت (رويترز)
TT

سندات لبنان السيادية ترتفع لأعلى مستوى في عامين وسط آمال بوقف إطلاق النار

رجل يعدُّ أوراق الدولار الأميركي بمحل صرافة في بيروت (رويترز)
رجل يعدُّ أوراق الدولار الأميركي بمحل صرافة في بيروت (رويترز)

ارتفعت سندات لبنان السيادية المقوَّمة بالدولار إلى أعلى مستوياتها منذ عامين، يوم الثلاثاء؛ حيث راهن المستثمرون على أن الهدنة المحتملة مع إسرائيل قد تفتح آفاقاً جديدة لتحسين الوضع الاقتصادي في البلاد.

وعلى الرغم من أن هذه السندات لا تزال تتداول بأقل من 10 سنتات للدولار، فإنها حققت مكاسب تتجاوز 3 في المائة هذا الأسبوع. وكان سعر استحقاق عام 2031 قد وصل إلى 9.3 سنت للدولار، وهو أعلى مستوى منذ مايو (أيار) 2022، وفق «رويترز».

وفي هذا السياق، أشار برونو جيناري، استراتيجي الأسواق الناشئة في شركة «كيه إن جي» للأوراق المالية الدولية، إلى أن «بعض المستثمرين يتساءلون ما إذا كان الوقت مناسباً للشراء؛ حيث تُعدُّ الهدنة الخطوة الأولى اللازمة لإعادة هيكلة السندات في المستقبل».

ورغم استمرار الغارات الجوية الإسرائيلية على لبنان يوم الثلاثاء، والتي أسفرت عن تدمير البنية التحتية وقتل الآلاف، فإن هذا الارتفاع غير المتوقع في قيمة السندات يعد بمثابة انعكاس للرغبة في إعادة تنشيط النظام السياسي المنقسم في لبنان، وإحياء الجهود لإنقاذ البلاد من أزمة التخلف عن السداد.