طائرة تقل 170 بينهم أميركيون وأوروبيون تغادر كابل إلى الدوحة

لاجئون أفغان يصلون إلى الدوحة (أ.ف.ب)
لاجئون أفغان يصلون إلى الدوحة (أ.ف.ب)
TT

طائرة تقل 170 بينهم أميركيون وأوروبيون تغادر كابل إلى الدوحة

لاجئون أفغان يصلون إلى الدوحة (أ.ف.ب)
لاجئون أفغان يصلون إلى الدوحة (أ.ف.ب)

قال مسؤول قطري إن ثالث طائرة مستأجرة لنقل مدنيين من أفغانستان إلى قطر منذ انسحاب القوات الأميركية في الشهر الماضي أقلعت، اليوم (الجمعة)، وفيها حوالي 170 راكباً من بينهم أميركيون وأوروبيون وأفغان أيضاً.
وقال المسؤول إن من المقرر أن تصل الطائرة إلى العاصمة القطرية في الساعة 16:30 بتوقيت غرينيتش، حسبما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وأضاف أن الرحلة تضم ركاباً من بلجيكا وبريطانيا وكرواتيا وألمانيا وهولندا وإيطاليا والولايات المتحدة أيضاً.
وأوضح أن الركاب نُقلوا إلى مطار كابل في قافلة قطرية بعد توصل قطر إلى اتفاق لضمان مرور آمن مع حكام أفغانستان الجدد من حركة «طالبان».
وفي الدوحة، سيقيم الركاب في مجمع يقيم فيه أفغان وآخرون تم إجلاؤهم من أفغانستان.



مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
TT

مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)

قال مسؤول كبير في مجال الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة، الجمعة، إن قراصنة إلكترونيين صينيين يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

وقال مورغان أدامسكي، المدير التنفيذي للقيادة السيبرانية الأميركية، إن العمليات الإلكترونية المرتبطة بالصين تهدف إلى تحقيق الأفضلية في حالة حدوث صراع كبير مع الولايات المتحدة.

وحذر مسؤولون، وفقاً لوكالة «رويترز»، من أن قراصنة مرتبطين بالصين قد اخترقوا شبكات تكنولوجيا المعلومات واتخذوا خطوات لتنفيذ هجمات تخريبية في حالة حدوث صراع.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي مؤخراً إن عملية التجسس الإلكتروني التي أطلق عليها اسم «سالت تايفون» شملت سرقة بيانات سجلات مكالمات، واختراق اتصالات كبار المسؤولين في الحملتين الرئاسيتين للمرشحين المتنافسين قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) ومعلومات اتصالات متعلقة بطلبات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.

وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية أنهما يقدمان المساعدة الفنية والمعلومات للأهداف المحتملة.

وقال أدامسكي، الجمعة، إن الحكومة الأميركية «نفذت أنشطة متزامنة عالمياً، هجومية ودفاعية، تركز بشكل كبير على إضعاف وتعطيل العمليات الإلكترونية لجمهورية الصين الشعبية في جميع أنحاء العالم».

وتنفي بكين بشكل متكرر أي عمليات إلكترونية تستهدف كيانات أميركية. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن على طلب للتعليق بعد.