رصد ناقلة نفط إيرانية تفرغ حمولة زيت وقود في سوريا لنقله للبنان

صورة نشرتها "تانكر تراكرز" تؤكد أن ناقلة نفط إيرانية تفرغ زيت الوقود في ميناء بانياس السوري لنقلها إلى لبنان (تويتر)
صورة نشرتها "تانكر تراكرز" تؤكد أن ناقلة نفط إيرانية تفرغ زيت الوقود في ميناء بانياس السوري لنقلها إلى لبنان (تويتر)
TT

رصد ناقلة نفط إيرانية تفرغ حمولة زيت وقود في سوريا لنقله للبنان

صورة نشرتها "تانكر تراكرز" تؤكد أن ناقلة نفط إيرانية تفرغ زيت الوقود في ميناء بانياس السوري لنقلها إلى لبنان (تويتر)
صورة نشرتها "تانكر تراكرز" تؤكد أن ناقلة نفط إيرانية تفرغ زيت الوقود في ميناء بانياس السوري لنقلها إلى لبنان (تويتر)

قالت خدمة «تانكر تراكرز» الإلكترونية لتتبع شحنات النفط اليوم (الثلاثاء) إن لديها صورا تؤكد أن ناقلة نفط إيرانية تفرغ زيت الوقود في ميناء بانياس السوري لنقله إلى لبنان، وفقاً لوكالة «رويترز».
وقالت الخدمة على «تويتر»: «الناقلة التي لا يمكنها توصيل شحنتها بحرا بشكل مباشر إلى لبنان، ذهبت إلى بانياس في سوريا لنقل الشحنة برا».
وأضافت أن الشحنة تحتاج إلى ألف و310 شاحنات لنقلها إلى لبنان.

https://twitter.com/TankerTrackers/status/1437687836376018946?s=20

وكان حسن نصر الله زعيم «حزب الله» اللبناني المدعوم من إيران قد قال أمس (الاثنين) إن أول سفينة تحمل زيت الوقود الإيراني لمساعدة لبنان في أزمته المالية رست في سوريا يوم الأحد وإن الشحنة من المقرر أن تصل لبنان بحلول يوم الخميس.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».